الصفحه ٢٨١ : ! أما تستحون من الله ورسوله أن تنظروا إلى حرم النبي صلىاللهعليهوآله وفي هذا الجو الحزين أقبلت امرأة
الصفحه ٣٤٥ : عُقِلَت وشُرّفت في العاجل وَجَبَ لها حُسنُ الثواب من الله في الآجل ).
[٦] وأمّا حقّ رِجْلِك :
ـ أن لا
الصفحه ٣٤٧ :
[١٢] وأمّا حقّ الصدقة :
ـ فأنْ تعلم أنّها ذخرك عند ربك ، ووديعتك
التي لا تحتاج إلى
الصفحه ٣٥١ :
كان حقاً على الله عزّ وجلّ أن يسلبك
العلم ، وبهاءَهُ ، ويُسقطَ من القلوب محلّك.
[٢٠] وأمّا حقّ
الصفحه ٣٥٢ : .
[و] وأمّا حقّ الرحم
[٢١] فحقّ أُمّك :
ـ أنْ تعلم أنّها حملتْك حيث لا يحمل
أحدٌ أحداً ، وأطعمتْك من ثمرة
الصفحه ٣٥٤ : ، ومكانفتك في ذات الله ، فلا تُؤثِر عليه نفسك ) ما احتاج إليك.
[٢٦] وأمّا حقّ مولاك الجارية عليه نعمتُك
الصفحه ٣٥٧ :
[٣٢] وأمّا حقّ الصاحب :
ـ فأن تصحبه بالفضل ما وجدت إليه
سبيلاً ، وإلّا فلا أقلّ من
الصفحه ٣٦٠ :
[٣٩] وأمّا حقّ المستشير :
ـ فإنْ حضرك له وجه رأي ، جهدتَ له
في النصيحة ، اشرت عليه
الصفحه ٣٦١ :
[٤٢] وأمّا حقّ الناصِح :
ـ فان تُلين له جناحك.
ـ ثمّ تُشَرئب له قلبك ، وتفتح له
سمعك
الصفحه ٤٢٠ : في إحدى ثلاث خصال : إما صائماً ، وإما قائماً ، وإما ذاكراً ، وكان من عظماء
العبّاد ، وكبّار الزهّاد
الصفحه ٤٥٤ : إحدى ثلاث ، أما من الله ـ وليست منه ـ فهو اعدل وانصفُ من أن يُعذب عبداً على ما لا يرتكب واما من العبد
الصفحه ٤٨٣ : .
واما الاسرى والذين ورد ذكرهم
فيما سبق فقد قُتلوا بعد ذلك سواء ممن قتل في المدينة او ممن جُلب الى بغداد
الصفحه ٦٥٢ : العباسي حيث يبرز إسم « أوتامش » وإستمرت هذه الحالة مدة حكمهم وبعدهم بقليل ، إما
بخصوص موقف الامام الهادي
الصفحه ١٤٥ :
أذلةٌ كانوا كما الأماءِ
لا سترَ الا وحشةَ الصحراءِ
مستضعفون
الصفحه ١٤٦ : نفسك ( إِنَّا لِلَّـهِ وَإِنَّا
إِلَيْهِ
رَاجِعُونَ ). فلقد استرجعت الوديعة وأخذت الرهينة
! أما حُزني