الصفحه ٤٦٤ : قرية « ناوسا ».
٢ ـ فرقة زعمت ان الإمام بعد جعفر
الصادق عليهالسلام هو ابنه الكبير اسماعيل ، وانكرت
الصفحه ٤٧٢ : »
محذراً مُقطبَ المحيّا
يقرأ آياتٍ من القرآنِ
تلهج بالارحام والاخوانِ
الصفحه ٤٧٩ : الشر للقرآنِ
فخطب الحسين عند المسجدِ
مصلياً على النبي أحمدِ
وقال
الصفحه ٤٩٩ :
وخاطب الرشيد بالارحامِ
وامة القرآن والاسلامِ
بأن ما يسمعه مكذوبُ
الصفحه ٥٠٦ : الطعام فصار عليهالسلام يقضي ساعات سجنه بين الصلاة والصوم وقراءة القرآن والتضرع الى الله بمناجاته
سبحانه
الصفحه ٥٠٩ :
وسجن الامامُ عند الفضل
ينوء في الحبس بكل ثقل
لكنه يلهجُ بالقرآن
الصفحه ٥١١ : من هذه السجون محاريب للعبادة وقراءة القرآن ، وكان الجميع يسمعون منه دعاءه : الهي قَبح الذنبُ من عبدك
الصفحه ٥١٣ : كثيراً
واثقله بالقيود ، لكن الإمام عليهالسلام استمرَّ على ديدنه في العبادة ، والخشوع لله ، وقراءة القرآن
الصفحه ٥١٧ :
فخرجت بغداد بالاحزانِ
تبكي على الاسلام والقرآنِ
نادبةً إمامها العظيما
الصفحه ٥٦٠ :
كأنه من ذهب مُصفّى
قال ابن حنبلٍ اذا ما قرءا
هذا على المجنون الّا بر
الصفحه ٥٦٢ :
الوصول الى طوس
ثم أتى للقريةِ الحمراءِ
صلى لرب الأرض والسما
الصفحه ٥٧٤ :
ثم الى الكوفةِ قد تدفقت
ثم الى كل قرى العراقِ
لكنها لم يبقَ منها باقِ
الصفحه ٥٧٧ : الحديث ، وكان عليهالسلام يبثُّ في المجتمع احاديث اجداده ، وكذلك علوم القرآن كل ذلك تحت عين السلطة
الصفحه ٥٩١ : المعروف بالمعارف
فأنها قرة عين العارف
وباب ابواب المراد بابه
الصفحه ٦٣٧ : والده ، وكذلك على ابي عمرو الشيباني ، والفراء ، وابن الاعرابي ، وغيرهم حتى برع في علوم القرآن ، والنحو