الصفحه ٢٧٨ :
يا جدُّ لم يدنُ لهُ أهلُ القُرى (١)
ونَدبت في حُرقةٍ أَباها
وحمزةً وحسناً
الصفحه ٢٩٠ : ءٍ فَأَنَّ لِلَّـهِ
خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى ) قال الشيخ : نعم
قرأت ذلك ، فقال عليهالسلام
الصفحه ٣٠٧ :
وبعد قرآنِ نقول هجرا
وكثرت عند يزيدِ اللّائمة
بقتلهِ لابنِ البتولِ فاطمه
الصفحه ٣٣٠ :
« أبلغ أبا بكر إذا الأمر انبرى
وانحطت الرّايات من وادي القرى
الصفحه ٣٣٩ : الطغاة والأراذلا
وأحزن القرآن والإسلاما
وعطّل الحلالَ والحراما
الصفحه ٣٨١ :
منهلُهُ القرآنُ والحديثُ
والعقلُ والسيرةُ والموروثُ
يروي عن الصحابةِ الكبارِ
الصفحه ٣٩٤ : فيك ، وإن
كنت مبايناً للقرآن ، فماذا الذي يغرّك من نفسك ، إن المؤمن معنّي بمجاهدة نفسه ليغلبها
على
الصفحه ٣٩٦ :
ويحفظ القرآن والشريعه
ويُعطي الفقه رواة الشيعة
أوصاه أن يدفن في ثيابه
الصفحه ٤١٠ : يقول :
يا أهل بيتِ رسول الله حبكُم
فرضٌ من الله في القرآن أنزلهُ
الصفحه ٤٣٦ : ، وفلاناً كذا ، فقلتُ له : مولاي
أتعطي رجلاً حمل عليك بالشفرة ؟ فقال عليهالسلام ويحكِ اما تقرئين القرآن
الصفحه ٤٣٨ :
وقد بكاهُ العلمُ والقرآنُ
والحجرُ والمطافُ والاركانُ
وصار موسى بعده الإماما
الصفحه ٤٤٥ : وعطائهم الفذ الذي لا ينضب ، فهم معدن الرسالة ، وعدل القرآن ، وخلفاء الرسول وامناء الامة ، وحفظة التراث
الصفحه ٤٥١ : والمعارف حتى لحظته العيون بالحكمة وفصل الخطاب ، وكان عليهالسلام اعلم
اهل زمانه بالقرآن والتنزيل وسائر
الصفحه ٤٥٧ : سُورَ القرانِ
فيخشعُ السامعُ للمعاني
وطالما يبكي مع الخشوعِ
الصفحه ٤٦٣ : البزنطي.
هذا في المجال الفقهي أما الميادين
الفكرية الأخرى مثل الكلام والقرآن واللغة ، وما شاكل ذلك فلها