الصفحه ١٢٢ : »
وخدعَ « ابنُ العاص » أَشعريّها
ينفثُ فيه سُمَّها وغَيَّها
فخُلع الامامُ فوق
الصفحه ١٢٥ :
وها أنا خبرتها كبيرا
أيَّ امامٍ تتبعون بعدي
وأيَّ عهدٍ بعد نكث عهدي
الصفحه ١٣١ : سبيل الله. نهج البلاغة / ٤٢١.
(١) ليس المقصود هنا بالعهد أن
الإمام علي هو الذي عيّن الحسن إماماً من
الصفحه ١٦٤ :
لم يَصْحَبِ الإمامُ فيها « الحسَنا
»
لقَوْله كانَ بها قَدْ أعْلَنا
الصفحه ١٧٠ : بالأموال والجاه في حالة تخليه عن الإمام الحسن عليهالسلام والإنضمام لجبهة الشام حتّى ضعف ابن عباس أمام هذه
الصفحه ٢٣٧ : (٢)
__________________
(١) زهير بن القين البجلي ، شخصية
بارزة في الكوفة ، وكان كبير السن ، عثماني الاتجاه ، التحق بالامام الحسين
الصفحه ٢٨٩ :
فضائل أهل البيت عليهمالسلام
حيث دنا « شيخٌ » من الإمامِ
يقولُ
الصفحه ٣٠٧ :
لقاء الإمام عليهالسلام مع المنهال
وذات يوم خرجَ السجّادُ
مكبلاً
الصفحه ٣١١ :
واعتنق الإمامَ في نحيبِ
والكلُّ منهم صاحَ يا حبيبي
قال علي
الصفحه ٣٢٥ : تُقادُ من أمامهِ
لم يزجر الناقةَ من رقتهِ
لكي يُشيعَ الرفقَ في أمّتهِ
الصفحه ٣٢٦ :
__________________
=
وهناك قصة مشهورة تشهد على مدى
تعلق المسلمين الشديد بالإمام زين
الصفحه ٣٢٩ : ومفسداً في البلدِ
يسلب من أموالهم ويعتدي
فرَّ إلى الإمامِ كي يحميهِ
الصفحه ٣٣٤ : إضافة إلى حبّه
وولائه لأهل البيت عليهمالسلام ولسمو مكانته عند الأئمة الأطهار عليهمالسلام.
قال الإمام
الصفحه ٣٧٤ :
__________________
=
وأمّه السيّدة الزكية الطاهرة
فاطمة بنت الإمام الحسن سيّد شباب
الصفحه ٣٩٨ : في قتله ، فمنهم مَن قال : إنّ هشام بن الحكم ـ كما في بحار الأنوار ـ هو الذي أقدم على اغتيال الإمام