الصفحه ٢٩٤ :
__________________
=
له الإمام السجاد عليهالسلام فصاح
به : ويلك أيُّها الخاطب اشتريتَ
الصفحه ٣١٣ :
على يزيدِ الشرّ والفجورِ (١)
__________________
(١) بعد أن مكث الإمام السجاد عليهالسلام مع
الصفحه ٣٢٨ : النظام الأموي هرع إلى الإمام زين العابدين عليهالسلام خائفاً على نفسه وعلى نسائه من الإعتداء ، فأجابه
الصفحه ٣٨٥ : اتّخذت من الحسين مشعلاً يضيء لها الطريق.
وكان للإمام الباقر عليهالسلام
الدور المتميز في ربط الناس
الصفحه ٤١٩ :
تلك العصا وشمّها وابتهلا
وحسر الإمام عن ذراعه
فانبهرَ النعمانُ من شعاعه
الصفحه ٤٣٤ :
صبر الإمام الصادق عليهالسلام
وكلُ ذا كان بعينِ جعفرِ
كنزاً من
الصفحه ٤٨٤ :
__________________
=
ومن خلال هذا النص نستفيد ان
الإمام الكاظم عليهالسلام كجده
الصفحه ٥٠٠ : كان يتذرع بها الرشيد لتبرير سلوكه العدائي مع الإمام عليهالسلام.
لقد اصبح الامام بعد عقد من حكم
الصفحه ٥٠٤ : (١)
* * *
__________________
(١) تشير المصادر ان هارون قال
للإمام ابي الحسن عليهالسلام : حدّد « فدك » حتى اردَّها عليك ؟
فقال
الصفحه ٥٠٧ : الإمام في
البصرة وعلم الناس بمكانه هبّت اليه العلماء وغيرهم لغرض الاتّصال به من طريق خفيّ فاتصل به ياسين
الصفحه ٥٠٩ :
وسجن الامامُ عند الفضل
ينوء في الحبس بكل ثقل
لكنه يلهجُ بالقرآن
الصفحه ٥١٣ : (١)
* * *
__________________
(١) لما ضاقت السبلُ بهارون في
كيفية التخلص من الإمام عليهالسلام ولما استطاع الإمام عليهالسلام بصبره
الصفحه ٥١٧ :
فخرجت بغداد بالاحزانِ
تبكي على الاسلام والقرآنِ
نادبةً إمامها العظيما
الصفحه ٥١٨ :
في ذمة الخلود
ودفن الامام في مرقدهِ
وارتفع الضياء من مشهدهِ
الصفحه ٥٣١ : التراجم والسير على
عظمة الامام الرضا عليهالسلام وسمّوه ، وعلو اخلاقه ، وكمال صفاته ، وشهرة فضائله ، فقد