الصفحه ٧٢٠ : (١)
__________________
(١) إنتهتْ الغيبة الصغرى بوفاة
النائب الرابع للإمام عليهالسلام الشيخ علي بن محمد السمري ، وذلك في سنة ٣٢٨ هـ
الصفحه ٧٠١ : فتأملتها فلم أرَ فيها اثر الحمل ، فقلت لسيدي ابي محمد عليهالسلام ما
ارى بها حملاً فتبسم عليهالسلام
الصفحه ٧٠٦ :
أخبرهم بأنهُ الامامُ
من بعده والقائد الهمامُ
ثم بدت لهم كراماتُ الفتى
الصفحه ٢٤٩ :
ونحنُ حقاً سادةُ الذوائبِ
هذا حسينٌ أطيبُ الأطايبِ »
وبعدَه « محمدُ بنُ مسلمِ
الصفحه ١٩ :
٢ ـ نسب قول الشعر ونظمه إلى
الإمامين الحسن والحسين عليهماالسلام والأئمة الآخرين عليهمالسلام
الصفحه ٢٥ : الكلمات ويحسن السكوت عليها فهي جملة توليدية ، وتكون توليدية إسميّة مثل : « محمدٌ نبيّ » و « عليّ إمام » أو
الصفحه ٦٨ : عشرة آلاف مقاتل.
وقد اقترح الصاحبي الجليل سلمان
المحمدي « الفارسي » على الرسول صلىاللهعليهوآله ان
الصفحه ١٥٣ : هو ابن فاطمة بضعة محمّد صلىاللهعليهوآله وأُمّ أبيها.
وبعد ذاك هو ابن علي وليد الكعبة
ووصي رسول
الصفحه ١٥٩ : تجربة قاسية واجهها
الإمام الحسن عليهالسلام هي يوم وفاة جدّه صلىاللهعليهوآله فقد شاهد الصحابة يتركون
الصفحه ١٧٧ : يُرْفَعُ السَّلامُ
فَأنتَ فينا القُدْوةُ الإِمامُ (١)
__________________
(١) قضى
الصفحه ٢٦٥ : جماعة منهم.
وقد قال الإمام محمد الباقر عليهالسلام حول
حمحمة الفرس وصهيله ، انّه كان يقول : « الظليمة
الصفحه ٢٦٦ :
وانكشفَ النهارُ في ظلامِ
ففوقَ رمحٍ هامةُ الإِمامِ
الصفحه ٢٨١ : مغفلة من الكوفيات وقالت : من أي الأسارى أنتم ؟ فقلن : نحن
أسارى آل محمد فكثر البكاء ، وأخذ أهل الكوفة
الصفحه ٤٩٣ : الجمال ، هو صفوان من
بني كاهل كوفي كنيته ابو محمد الجمال ، ثقة.
وقصته مع الإمام الكاظم عليهالسلام
الصفحه ٥٦٠ : السُورِ
فيهم ابو زرعةٍ الرازيُّ
الثقةُ المحدّثُ القويُّ
ومعه محمد بن