الصفحه ٩٩ : ءوا الى النبي صلىاللهعليهوآله ليحاوروه ويباهلوه ، فأمره الله تعالى أن يخرج بالإمام علي وفاطمة
الصفحه ١٠٩ :
مَن جحدوا « خمّاً » وخالفوا النبيّ
شعارُهم كان لأخذ الثارِ
بقتل عثمان بيوم
الصفحه ١١١ : صلىاللهعليهوآله حيث أخبر النبي صلىاللهعليهوآله الزبير بأنه سيخرج على الإمام علي ذات يوم وهو ظالم له.
تذكر
الصفحه ١٥١ :
الأِهْدَاء
إلى أبي محمّد الإمام الحسن بن عليّ عليهالسلام
ريحانة النبيّ وسبط رسول
الصفحه ١٥٨ : لن يفترقا
حتى يجيئا حوضي المصدَّقا
وشبَّ في حضنِ النَّبيِّ المُصطفى
الصفحه ٢٢١ : »
وزيد بنِ أرقمِ المكِّيّ
إنهمْ قدْ سمعوا ما قالا
منَ النبيِّ ذلكَ المقالا
الصفحه ٢٤٧ :
وعصبَةً بادوا على دين النبي
ليسوا بقوم عُرفوا بالكذبِ
لكنْ خيارٌ وكرامُ النسبِ
الصفحه ٢٥٠ :
سبطُ النبيِّ المصطفى والمؤتَمنْ
هذا حسينٌ كالأسيرِ المرتَهنْ
بينَ أُناس
الصفحه ٢٥٤ :
فصرخَتْ سكينةُ يا أبتي
مَنْ لي إذا النارُ أحاطَتْ خَيمتي
فرُدَّنا لحرمِ النبيِّ
الصفحه ٢٦٢ : الله ، ورفع رأسه الى السماء
وقال : الهي انك تعلم انهم يقتلون جلاً ليس على وجه الارض ابن نبي غيره. ثم
الصفحه ٣٠٦ :
أُسرة النبي صلىاللهعليهوآله في الخربة
وعندها خاف يزيدُ الفتنه
الصفحه ٣١٦ : نوراً يُستضاء به
بكربلاء قتيلٌ غيرُ مدفونِ
سبط النبيّ جزاك الله صالحة
الصفحه ٣٢١ : بالحمدِ والثّناءِ
لله في السرّاءِ والضراء
ثمّ الصلاةِ للنبيّ الهادي
الصفحه ٣٣٠ : قبر النبيّ الأطهرِ
بخيله وجندهِ والعسكرِ
لكنّما السجّادُ لم يعطِ يدا
الصفحه ٣٣٥ : معاوية في مدينة النبي صلىاللهعليهوآله فانتدب المختار لمواجهة جيشاً مفعماً بحب آل محمد