الصفحه ١٠٤ :
مبيته في فراش النبي
ويوم هاجر النبيُّ ناما
في بيتهِ يحتضنُ
الصفحه ٢٩٤ : ، واُعطينا العلم والحلم والسماحة والفصاحة ، والشجاعة والمحبّة في قلوب المؤمنين ، وفضلنا بأن منّا النبيّ
الصفحه ٣٨١ : ءِ
في خُلقٍ يُنمى للأنبياءِ
فحلقاتُ مسجدِ النبيّ
تَشهدُ بالفضل إلى الوصيّ
الصفحه ٣٩٨ :
فدسّ إليه السم وهو القول الأرجح وذلك لشدّة حقد هشام على آل النبي صلىاللهعليهوآله.
ومنهم مَن قال
الصفحه ٤٠٦ :
أنشودة تهتفُ بالتوحيدِ
ليبعثَ النبيَّ من جديدِ
فهو الذي سماهُ يوماً صادقا
الصفحه ٤٧٧ :
موقف النبي في فخ
وفيه ما عن الرسول أُثرا
في انه اجتاز بـ « فخٍ
الصفحه ٤٧٩ : الشر للقرآنِ
فخطب الحسين عند المسجدِ
مصلياً على النبي أحمدِ
وقال
الصفحه ١٧ : ؟ فقال : أنّ المؤمن مجاهد بسيفه ولسانه ، والذي نفسي بيده لكأنّما ينضحونهم بالنبل ، وقال النبي
الصفحه ٢٨ : نزول السورة ودلالتها. ونفس الغرض يتكرّر في قوله :
عِدّتهم قال النبيّ إثنا عشر
الصفحه ٣٢ : :
وامتدت الدعوةُ نحو يثربِ
فصافحت أكفها كفّ النبيّ
وبايعته ثلة مقربة
الصفحه ٤١ :
الجزء الأول
النبي المصطفى صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٦ : الاسلام » إذ تشرع في
اصدار هذه الملحمة المباركة بحياة النبي المصطفى صلىاللهعليهوآله وتتلوها الأقسام
الصفحه ٥١ :
المولد المبارك
ثمَّ بدا نور النبيِّ (احمدا)
يحملُ للناسِ مشاعل
الصفحه ٨٤ : عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ
الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ
الْعُسْرَةِ )
قال
الصفحه ٩٥ : عليهالسلام.
انما تهدف الى ربط الجيل المسلم
بعناصر الهوية والأصالة ، ممثلة بسيرة النبي صلىاللهعليهوآله