الصفحه ٦٣٠ : ، كما لأنه لكونه عليهالسلام سكن محله « عسكر » هو وولده ابا محمد « الحسن عليهالسلام » كانا يعرفان به
الصفحه ٦٤٢ :
وذاك منه موقف مسددُ
كأنهُ يفرغه « محمدُ » (١)
__________________
(١) إن فكرة
الصفحه ٦٤٤ : أشهر من حكم المعتز ، وفي أواخر حكمه توفي الامام مسموماً.
ويذكر التاريخ الى أن جعفر بن
محمد بن هارون
الصفحه ٦٤٥ : السكيّت ، وحلقه لحية قاضي القضاة بمصر ابو بكر محمد بن ابي الليث ، وإهانته وترويعه لذي النون المصري أحد
الصفحه ٦٤٩ : المنتصر ، وإسمه « محمد » وكنيته « ابو جعفر » وهو من أم رومية
، وقد نقلت كتب التاريخ انه كان مهاباً ، وافر
الصفحه ٦٥٠ : دعاهم الى خلعه ومبايعة محمد بن الواثق بن المعتصم الذي أبعده المعتز الى بغداد ، ثم قاموا بعد ذلك بقتل
الصفحه ٦٥٩ :
الإِهْدَاء
الى ابي محمد الحسن العسكري عليهالسلام
الامام الذي تكفّل برعاية .. وحماية
الصفحه ٦٦١ :
اضاءة
عند محطة الامام ابي محمد الحسن
العسكري عليهالسلام تكون ملحمة (قوافل النور) تكون قد
الصفحه ٦٦٨ : ابي حمزة نصر الخادم قال :
سمعت ابا محمد عليهالسلام غير مرة يكلّم الناس بلغاتهم ، وفيهم ترك ، وروم
الصفحه ٦٧١ :
طاردهُ زحفاً لأخر البلد (١)
* * *
__________________
(١) ظهر في صعيد مصر ابراهيم بن
محمد
الصفحه ٦٧٣ : قادة السلطة العباسية
آنذاك ، ومنهم مفلح ، موسى بن بغا ، محمد بن طاهر ، يعقوب بن الليث الصفّار.
الصفحه ٦٧٥ : . أصول
الكافي : ١ / ١٠٣.
موقفه عليهالسلام من القلقين في
إمامته من ضعاف شيعته :
عن أحمد بن محمد بن
الصفحه ٦٧٩ :
__________________
=
ولعلّ الامام أبا محمد الحسن
العسكري عليهالسلام هو اكثر الائمة إبتلا
الصفحه ٦٨١ :
وبعده محمد بن الجعفري
وأخرون غيرهم أكفاءُ
حفَّ بهم في المحنةِ البلا
الصفحه ٦٨٢ : ، وقد ذكره الطوسي في أصحاب الامام في كتابه الرجال.
ـ محمد بن أحمد بن جعفر ، يلُقب
بالعطّار.
ويبدو أن