الصفحه ٤٢٠ : الإمام جعفر بن محمد الصادق لأسمع منه ، فكان يقدمُ لي مخدّةً ويعرف لي قدراً ، فكان حينما اختلف
اليه إجده
الصفحه ٤٢٢ : ثبت لك حجّة تبعناك ، وان لم تكن منهم فلا كلام لك ، وإن كنت من اصحاب جعفر بن محمد فما كان هكذا يخاطبنا
الصفحه ٤٢٦ : (١)
__________________
(١) السيّد الحميري هو اسماعيل بن
محمد بن زيد بن ربيعة من حمير ، ومن قبيلة قحطانية ، وبهذا لم يكن هذا الشاعر
الصفحه ٤٢٧ : ما تراه يابن بنتِ محمدٍ
فان بها عهدي وزُلفى تقربي
الى أن
قال :
وأشهد
الصفحه ٤٢٨ : ويتوارثونهما. الكشكول ٢ / ١٨١.
قال الأستاذ محمد أمين غالب
الطويل : كان الإمام علي عليهالسلام قد وضع علماً
الصفحه ٤٣١ : وأجداده شهيداً رافضاً للظلم والذلّ وهذا هو ديدن آل محمد صلىاللهعليهوآله عبر العصور ، وكثيراً ما كان
الصفحه ٤٣٥ : ـ أعزيها بالإمام الصادق عليهالسلام فبكتْ وبكيتُ لبكائها ثم
قالتْ : يا ابا محمد لو رأيتَ ابا عبد الله
الصفحه ٤٣٦ : ، وحسن الجوار ، وصدقِ الحديث ، وصلة الأرحام ، فانّ بهذا بُعث محمد صلىاللهعليهوآله.
وهكذا ولم أحسّ
الصفحه ٤٥٠ : (١)
__________________
(١) قال كمال الدين محمد بن طلحة
الشافعي :
هو الامام الكبير القدر ، العظيم
الشأن الكبير المجتهد ، الجاد
الصفحه ٤٥٤ : محمد بن علي بن الحسين بن علي بن ابي طالب وجدتي فاطمة الزهراء بنت رسول الله.
قال أبو حنيفة : ثم قلت له
الصفحه ٤٥٧ : المُعتدين كاظماً. نور الابصار / ١٦٤.
قال محمد بن طلحة الشافعي : موسى
بن جعفر عليهالسلام إمام جليل القدر
الصفحه ٤٦٥ : اسماعيل وقالوا
بامامة ولده « محمد بن اسماعيل » لظنهم ان الامامة كانت لأبيه ثم انتقلت الى ابنه
وان الابن
الصفحه ٤٦٧ : لولده المهدي خزانة مملوءة برؤوس العلويين.
ويذكر السيوطي : في سنة ١٤٥ هـ
خرج الاخوان محمد ، وابراهيم
الصفحه ٤٧٤ : ءا (١)
__________________
(١) بعد هلاك محمد بن المنصور
المهدي اخذ ولده هارون البيعة لأخيه موسى الهادي وذلك في عام ١٦٩ هـ وكان آنذاك
الصفحه ٤٧٨ : فجعل كل واحد منهم يكفل صاحبه بالحضور ، وقبضت شرطته على كل من الحسين بن محمد بن عبد الله بن الحسن