الصفحه ٢٢٦ : قتلهِ
فهوَ فتى محمدٍ وأهلهِ
وقالَ : لي عهدٌ لجدّي عنْ أبي
أنكَ
الصفحه ٢٦٣ :
* * *
__________________
(١) المكثور : هو الذي تكاثر عليه
الاعداء ولم يكن معه ناصر أو معين.
(٢) ذلك الغلام هو محمد بن أبي
سعيد بن
الصفحه ٢٦٦ : واشرف فداء لدين جده محمد بعد ان اصبح لعبة في يدي بني امية.
الصفحه ٢٧٣ : والإرهاب الأمني ، فتبدلت ملامح أمّة محمد صلىاللهعليهوآله وصارت على شفا حفرة
من الضياع والتردي في كافة
الصفحه ٢٨١ : مغفلة من الكوفيات وقالت : من أي الأسارى أنتم ؟ فقلن : نحن
أسارى آل محمد فكثر البكاء ، وأخذ أهل الكوفة
الصفحه ٢٨٣ : والصلاة على أبي محمد وآله الطيبين الأخيار ، أمّا بعد يا أهل
الكوفة ، يا أهل الختل والغدر ، أتبكون فلا رقأت
الصفحه ٢٨٤ : فضحكم وقتلكم وأكذب أحدوثتكم. فقالت عليها السلام
: الحمد الله الذي أكرمنا بنبيّه محمّد وطهّرنا من الرجس
الصفحه ٢٨٨ : فرح وسرور ، ودنا رجل من سكينة بنت الحسين وقال : من أي السبايا أنتم ؟ قالت : نحن سبايا آل محمد
الصفحه ٢٩٣ : (١)
__________________
(١) في غمرة هذا المشهد المؤلم
وبعد إعلان يزيد لكفره وعدم إيمانه بالوحي ورسالة النبي محمد
الصفحه ٢٩٥ : الفتنةُ أن تكونا
عاصفةً تحطمُ الحصونا
__________________
=
أسألك بحقّ محمد أن
الصفحه ٣٠٤ : تقول ، وقد نكأت القرحة ، واستأصلت الشأفة ، بإراقتك دماء ذريّة محمد صلىاللهعليهوآله ونجوم الأرض من آل
الصفحه ٣٢٣ : .
حتى قال عالم الحجاز والشام وأحد
الفقهاء الأعلام وهو محمد بن مسلم القرشي الزهري : ما رأيت هاشمياً مثل
الصفحه ٣٢٤ : عليهالسلام بما سيلقى في حب آل محمد. فقد قال له يوماً : يا رشيد ! كيف صبرك إذا أرسل إليك دعي بني أميّة فقطع
الصفحه ٣٢٧ : لأبليت لله فيه بلاء حسنا. الطبري ٤ / ٣٦٨.
فطردوا الحاكم الأموي عثمان بن
محمد بن أبي سفيان وسائر بني
الصفحه ٣٣٥ : معاوية في مدينة النبي صلىاللهعليهوآله فانتدب المختار لمواجهة جيشاً مفعماً بحب آل محمد