الصفحه ٢١٦ :
موقف الأنصار عشيّة المعركة
وباتَ في الطُّفوفِ ليلَ العاشرِ
ما
الصفحه ٢١٧ : ءِ (١)
* * *
__________________
(١) قرّر قائد الجيش الأموي عمر
بن سعد ان يحسم المعركة يوم التاسع بقتل الحسين عليهالسلام وأهل بيته وأصحابه
الصفحه ٢٢٠ :
خطبة الحسين عليهالسلام قبل المعركة
ثمَّ امتطى ناقَتهُ ونادى
يا
الصفحه ٢٢٥ : حماية النساء والأطفال
، كان الحسين قد حفر خندقاً خلف الخيام ، وأشعل فيه النار حتى تكون المعركة من وجه
الصفحه ٢٣٥ :
الحسين عليهالسلام يُصلِّي وسط المعركة
ومالتِ الشمسُ الى الزوالِ
الصفحه ٢٤٢ : .
(٢) هو عمرو بن جنادة بن الحارث
الأنصاري ، قُتل أبوه في المعركة ، فدفعته أمّه كي يقاتل دون الحسين
الصفحه ٢٤٣ : المعركَهْ
وحولَهْ سيوفُهم مشتبكَهْ (١)
وبعدَهُ راحَ « سوارُ الفهمي
الصفحه ٢٤٤ : يتهامسون وسط المعركة ، فاستغاث الحسين عليهالسلام بأعلى صوته : هل من ناصر ينصرنا ، هل من مغيث يخاف الله
الصفحه ٢٦٥ : حقدها كبد سيد الشهداء حمزة عمّ النبي صلىاللهعليهوآله في معركة اُحد ، بعد أن بقرت بطنه.
(٣) وما أروع
الصفحه ٢٧٨ : زياد والي الكوفة ، فمرّت القافلة على
أرض المعركة.
قال الخوارزمي في مقتله : فقالت
النسوة : بالله عليكم
الصفحه ٣٢٨ : يدخل المدينة المنورة. وقد التحم الجيشان في معركة دامية ، استشهد فيها الصحابي البطل عبد الله بن حنظلة مع
الصفحه ٣٣٣ :
وقفل القلةُ نحو الكوفه
جرحى من المعركة المخوفه
* * *
الصفحه ٣٣٥ : والروح المعنوية ، وقد
التحم الجيشان في معركة الزاب الهيبة ، أبدى فيها جيش الكوفة صموداً وبسالة وإقداماً
الصفحه ٣٣٦ :
لكنّما الأشترُ في الميدانِ
فحدثت معركةٌ في الزابِ
واستعر القتلُ مع الضرابِ
الصفحه ٤٣٢ :
فاشتعلت معركةٌ رهيبه
في ساعةٍ مخوفةٍ عصيبه
أصيب يحيى عندها بسهمِ