الصفحه ٦٨ : عشرة آلاف مقاتل.
وقد اقترح الصاحبي الجليل سلمان
المحمدي « الفارسي » على الرسول صلىاللهعليهوآله ان
الصفحه ٦٩ : اليهود حين رأوا الرسول والمسلمين معه يحيطون بهم وأيقنوا أن النبي غير تاركهم حتى يناجزهم بشدة وحسم عن
الصفحه ٧٣ : )
مفكراً بكثرة (الرومانِ)
فأمر الرسولُ بالقتالِ
فثبتَ الرجالُ كالجبالِ
الصفحه ٧٤ :
رسائل النبي الى الملوك
وارسل الرسولَ بالمرسومِ
لعرشِ فارسٍ وعرشِ
الصفحه ٨٧ :
وابتعدت قوافلُ الركبانِ
ورجع الرسول يبني الأُمه
بعد اداء تلكمُ المهمّه
الصفحه ٩٩ : الكاذبين ، وعندما رأى النصارى الرسول صلىاللهعليهوآله وأهل بيته ، قال
لهم أسقفهم : يا معشر النصارى إني
الصفحه ١٠٣ :
فانطلقَ الرسولُ بالأصحابِ
يشقُّ درباً حُفَّ بالصعابِ
حيث عليٌ صنوهُ في السيرِ
الصفحه ١٠٦ : (١)
__________________
(١) في حجة الوداع أخذ الرسول صلىاللهعليهوآله من المسلمين البيعة للإمام علي في مكان يسمى بغدير خم ، وقد
الصفحه ١٥٣ :
اضاءة
وصفه جدّه الرسول بأنّه ريحانتهُ ، فعجز
بعده الواصفون عن وصفه. ثمّ قال فيه بأنّه
الصفحه ١٥٦ : بهِ « أسماءُ » للرّسولِ
تحملهُ مِنْ فاطمِ البتولِ
قالَ النّبيُّ : إنَّ هذا
الصفحه ١٥٧ : : رأيت الحسنين مرة
قد ملئا من ضحك المسرّة
وفوق عاتق الرسول ركبا
الصفحه ١٩١ :
ولمْ تكنْ عِندَ فَتىً سِواهُ
لقَّبَهُ الرسولُ بالشهيدِ
والطيّبِ المباركِ
الصفحه ٣٠٠ :
موقف رسول قيصر
وكان حاضراً رسولُ قَيصرِ
فساءهُ ما قد رأى من منظرِ
الصفحه ٤١٩ : عليهالسلام وهو يتوكأ على عصا فقال له
أبو حنيفة : يا ابن رسول الله ما بلغت من السنّ ما تحتاج معه الى عصا
الصفحه ٤٧٧ :
موقف النبي في فخ
وفيه ما عن الرسول أُثرا
في انه اجتاز بـ « فخٍ