الصفحه ٢٨١ : ! أما تستحون من الله ورسوله أن تنظروا إلى حرم النبي صلىاللهعليهوآله وفي هذا الجو الحزين أقبلت امرأة
الصفحه ٢٨٣ : ، وتبّت الأيدي ، وخسرت الصفقة ، وبؤتم بغضب من الله ورسوله ، وضربت عليكم الذلّة والمسكنة.
الصفحه ٢٨٨ :
تلك الرؤوسُ على شفا جيرون
نعب الغراب فقلت قل أو لا تقل
فلقد قضيتُ من الرسول
الصفحه ٢٨٩ : السندِ
فصاح يا ناسُ من الدواهي
أن تأسروا آلَ رسول اللهِ
فهؤلاء أطهرُ
الصفحه ٢٩١ : زين العابدين عليهالسلام وإلى
زينب وباقي بنات رسول الله صلىاللهعليهوآله.
في هذا الجو هتف الإمام
الصفحه ٢٩٥ : تسكت حتى أكلم
هذا ! والتفت إلى يزيد وقال : هذا الرسول العزيز الكريم جدّك أم جدّي ؟ فإن قلتَ جدّك علم
الصفحه ٣٠١ : ابن بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله على باب دارنا !! فقام إليها يزيد وسترها بالحجاب وقال لها : اعولي
الصفحه ٣٠٦ : وأسكنهم في دار خربة
أشبه ما تكون بسجن خاص لأسرة رسول الله صلىاللهعليهوآله لا تقيهم من حر ولا برد
الصفحه ٣٠٧ : بالمنهال بن عمرو فبادره بالسلام قائلاً : كيف أمسيت يا ابن
رسول الله ؟ فرمقه الإمام بطرفه وقال : أمسينا كمثل
الصفحه ٣٠٨ : الناقمون على يزيد
بقتله ريحانة رسول الله صلىاللهعليهوآله دعا الإمام زين العابدين عليهالسلام فأبدى له
الصفحه ٣١٢ : سمعت حبيبي رسول
الله يقول : مَن أحبّ قوماً كان معهم ومَن أحبّ عمل قوم اُشرك في عملهم ، والذي بعث محمداً
الصفحه ٣١٤ : عليهالسلام مع الجماهير التي استقبلته على أبواب المدينة كاليوم الذي مات فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله لكثرة
الصفحه ٣٢٢ : له : الى أين يا ابن رسول الله فقال له الامام : انا في سفر وبعد أيام لقي الامام فقال له ألم
تسافر
الصفحه ٣٢٣ : ، فهو المعلم الذي تشد إليه الرحال ، وصاحب الحلقات الدراسية في مسجد جدّه رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٢٦ : الظلم
مشقةٌ من رسول الله نبعته
طابت عناصرها والخيم والشيم
هذا ابن