الصفحه ٥٢٥ : الله صلىاللهعليهوآله نحو من سبعين رجلاً من موالينا اذ اقبل ابو ابراهيم موسى بن جعفر عليهالسلام ويد
الصفحه ٥٨٩ : في تحديد يوم الولادة وقد تراوحتْ اقوالهم بين الخامس او خمسة عشر او سبعة عشر او تسعة عشر من رمضان
الصفحه ٦٠٧ : الامام الجواد من المهد الى اللحد ، مائة وخمسة وسبعين شخصاً من الرجال والنساء من اصحاب الامام الجواد
الصفحه ٦٥٥ : بعده ، ومحمد المعروف بـ « سبع الدجيل » والمدفون في بلد وله مزار مشهور ، وجعفر المعروف بالكذّاب وتروى
الصفحه ٧٢٦ : أحاط بها تنّين عظيم له سبعة رؤوسٍ وعشر قرون ، ووقف التنّين امام المرأة ليبلع ولدها حين تلده ، وقد ولدت
الصفحه ٧٣١ : بيتي .. يملأ الارض عدلاً كما مُلئت ظلماً وجوراً ، ويحكم على هذه الامة سبع سنين ، وينزل بيت المقدس. غاية
الصفحه ٤٧٠ : (١)
__________________
=
ارجاع اموال الناس واطلاق سراح
السجناء انما هو لعبة سياسية فعلها هو وغيره لجلب التأييد الى حكمه ونيل محبة
الصفحه ٦٤٤ : الامام الهادي عليهالسلام عايش بقية حكم المعتصم وخمس سنوات وتسعة أشهر من عصر الواثق ، و١٤سنة وعشرة أشهر
الصفحه ٤٦٩ : بعد ذلك التضييق الشديد من المنصور على العلويين فكانت مصلحة الحكم تقتضي شيئاً من المرونة ، الأمر الذي
الصفحه ١٢٣ :
ونمَقوا الخطبة والمقالا (١)
__________________
(١) كان مبرر الخوارج في التكتل
والخروج على حكم
الصفحه ١٩٨ :
__________________
(١) كان حكم يزيد يحتاج إلى اخذ
البيعة من المسلمين خصوصاً الشخصيات البارزة في المجتمع الإسلامي لكي يستقر
الصفحه ٦٤٩ : .
وبعد هلاك المتوكل العباسي ووزيره
« الفتح بن خاقان » على يد ابنه المنتصر ، وجماعة من الاتراك تولى الحكم
الصفحه ١١٩ : مبيّتاً خفي (١)
وقيل : هذا حَكمٌ ما بيننا
نرضى بما يُرضي الأله ربَّنا
الصفحه ١٢٢ : في خدعتهِ ما شادا
حكمَ أمية وقتلَ الدينِ
بسيف جاهلية ملعونِ
فرجع
الصفحه ٥٤٦ : (١)
__________________
(١) عاصر الامام الرضا عليهالسلام بقية
حكم هارون ، وحكم الامين ، وحكم المأمون ، وقد لاقى الامام عليهالسلام