الصفحه ٤١٧ :
طاف على أزقةِ المدينه
ليُطعم المسكينَ والمسكينه
جرابهُ يحملهُ مملو
الصفحه ٤٥٧ : اذا قرأه بحزنٍ يبكي السامعين وكان الناس في المدينة يسمونه زين المجتهدين. اعلام الورى / ٢٩٨.
وقال
الصفحه ٤٧٣ : ثم قام بتصفية نشاطه وحياته عليهالسلام.
وهكذا اوعز ابن المنصور الى واليه
على المدينة ان يعتقل
الصفحه ٤٧٨ :
فامتلأت شوارعُ المدينة
بالغضب المكبوت والضغينة
وازدادت الرهبةُ بعد المحنِ
الصفحه ٤٨٢ :
__________________
=
لما هلك المهدي العباسي كان يلي
حكم المدينة اسحاق بن عيسى ولما ولي
الصفحه ٥٠٣ :
مدينة الرسولِ يستعيدُ
ذكرى رسول الله والصحابة
وقبة قدسيةٍ مهابة
الصفحه ٥٢٣ : عليهالسلام وهو
يدرج في المدينة المنورة صبياً ، قرب قبر جده رسول الله صلىاللهعليهوآله ثم وهو شاب ينهل من
الصفحه ٥٥٠ :
__________________
=
المدينة ان يكتب بكتاب الى محمد
بن الصادق عليهالسلام يعرض عليه
الصفحه ٥٨١ :
مدينة طوس وضربت رؤوسها وصدورها عليه ، واقام المأمون تمويهاً الحداد عليه ثلاثة ايام ، وبعد دفنه في مكانه
الصفحه ٥٩٥ : « مروٍ » بغيرِ العاده
في قصةٍ مؤلمةٍ حزينه
مغادراً أهليه في المدينه
الصفحه ٦١١ : » يستحثه على المسلمين ، ويؤكد له ان جيش المعتصم قليل ، حينئذ تحرك ملك الروم سنة ٢٢٣ هـ واحتلّ مدينة زبطرة
الصفحه ٦١٤ : (١)
* * *
__________________
(١) تشير المصادر التاريخية ان
الامام الجواد عليهالسلام عاد من خراسان الى المدينة مع زوجته بنت المأمون
الصفحه ٦٣٢ : عليهالسلام
بالتوجه مع « أم الفضل » الى المدينة ، حيث ترك هناك ولده الهادي عليهالسلام مع والدته « سمانة
الصفحه ٦٣٤ : / ٣٢٩.
وهكذا لم توضح المصادر الى أن
الامام الجواد عليهالسلام قد خرج مرتين من المدينة الى بغداد ، فقد
الصفحه ٦٣٧ : ، وكان ولده « يعقوب » معه يعلّم الصبيان في مدينة
السلام ، تتلمذ « يعقوب ابن السكّيت » في صغره على يد