الصفحه ٦٢٧ :
يومَ ولادة الامام الهادي
نجلِ الامام الطاهرِ الجوادِ
شعّت به مدينةُ النبيِّ
الصفحه ٦٣١ : الوليد في المدينه
برفقة الوالدةِ الحزينه
غذتهُ من طهارةِ الانسابِ
الصفحه ٦٣٣ : المدينة ، كان الامام الجواد عليهالسلام يحرص
خلال هذه المدة على إعداد ولده الهادي للامامة العامة ، فأخذ
الصفحه ٦٦٣ :
بدرٌ حوى علائم التقاةِ
آبائه الائمةِ الدعاةِ
مذ حظيت مدينة الرسول
الصفحه ٦٦٩ : القدر لدى اهل المدينة لاحسانه اليهم وعلاقته القوية معهم ، فلما أشخصه المتوكل ارسل يحيى ابن هرثمة لجلب
الصفحه ٧٣٩ : ............................. ٣٠٧
المسير نحو المدينة .................................. ٣٠٩
العودة الى كربلا
الصفحه ٧١ : بنود المعاهدة تنص على ان
يعود المسلمون إلى المدينة فلا يحجوا في هذا العام ، إنما يأتوا العام التالي
الصفحه ٧٣ : ) شهيداً قد مضى
وفي جيوش الروم قد حل القضا
وفي المدينة النبيّ ينظرُ
الصفحه ١٧٥ :
العودة إلى المدينة
وأزْمَعَ الإمامُ أنْ يعودا
ليَثْرب مُعذَّباً
الصفحه ٣١٥ :
وغرقت يثرب بالسوادِ
والحزنِ والعويلِ والحدادِ
وباتتِ المدينةُ المنوّره
الصفحه ٣٣٠ :
أجمعُ سكران من القوم ترى
أم جمعُ يقظان نفى عنه الكرى »
فحاصروا مدينة الرسولِ
الصفحه ٣٣٧ :
رسالة الحقوق
ظلّ الإمام يقطن المدينه
ورغم ذا قلوبهم حزينه
الصفحه ٣٣٩ : المدينه
حياً وكل الناس يعشقونه
فدسّ سماً للإمامِ قاتلا
فأفرحَ
الصفحه ٣٨٣ :
وكم رثى لبائسٍ حزينِ
كم أشبعَ الجياع في المدينه
وكم رعى كسيرةً مسكِينه
الصفحه ٤٠٥ :
المولد المبارك
في دوحة النبوة الأمينه
أورقَ غصنُ الخيرِ في المدينه