الصفحه ١٤٥ : : وإن. وروي أنه أراد أن
يقتحم المنزل وكانت خلف الباب فدفع الباب بقوة مما تسبب في كسر ضلعها وسقوط جنينها.
الصفحه ١٥٧ :
منزلة للسبط ما أعظمها
وقولة في الحق ما أكرمها
وقالَ : هذا وَلَدِي رَيْحانَهْ
الصفحه ٤٦٦ :
يسألُ عن اخباره وفعله
ويرصدُ الزوار في منزله
لعله يأخذه بتهمهِ
الصفحه ٢٢٥ : الموعظة الأخيرة ، ويذكِّرونهم بفضل الإمام الحسين ومنزلة أهل البيت عليهمالسلام ، ودور آل أبي سفيان في
هدم
الصفحه ٨٠ :
حيث تجمعت فلولٌ جمّه
شيطانُها ينفثُ فيها سُمّه
من كلِّ كافر ومن (نصرانيّ
الصفحه ١٧ : التفسير لم أجد
فيها مَن يقطع باستفادة ذم الشعر والشعراء مطلقاً من الآيات الكريمة. بل إنّهم فرّقوا بين
الصفحه ٥٣٧ : على الغلاة
والمجسّمة واصحاب التفسير بالرأي والقياس ، كما ان له رداً على الفرق غير الاسلامية كالزنادقة
الصفحه ٢٨ : في القصة المشهورة في هذا المقام.
وتكفّل السيّد توضيح الواقعة بهامش
وثّقه من كتب التفسير عن أسباب
الصفحه ٤٠٩ :
أقوالُ العلماء فيه
وقد روى عنه أئمة الملا
وجملةُ الأعلام في من
الصفحه ٥٧٠ :
الغلاة والزنادقة
في عصره تجرأ الزنادقه
وكثر الغلاةُ والمناطقه
الصفحه ٣٨١ : ءِ
في خُلقٍ يُنمى للأنبياءِ
فحلقاتُ مسجدِ النبيّ
تَشهدُ بالفضل إلى الوصيّ
الصفحه ٦٠٥ : تعاقدوا في بيت الله الحرام : انه من مات منهم صلى من بقي صلاته ، وصام عنه صومه ، وزكى عنه زكاته ، فماتا
الصفحه ٧٢٦ : اليهود ففي كتابهم
المقدّس التوراة « العهد القديم » فقد جاء في « مزامير داود » : به يقطع الله دابر الاشرار
الصفحه ٥٣١ : ولده يتوارثونهما واحداً بعد واحد. سفينة البحار ١
/ ٤١٠
وقال المحقق الشريف في كتابه شرح
المواقف
الصفحه ٣٩٠ : !. فتبسّم الإمام ولم ينفعل بل قال له : ذاك حرفتها. ولم
يقف الكتابي عن غيّه ، بل راح يهاجمٍ الإمام قائلاً