الصفحه ٢٩٠ : ءٍ فَأَنَّ لِلَّـهِ
خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى ) قال الشيخ : نعم
قرأت ذلك ، فقال عليهالسلام
الصفحه ٣٢٤ : عليهالسلام فكان مع الخالدين ، ومنهم سالم بن عبد الله مولى عمر فقد عده الشيخ الطوسي من أصحاب الإمام
زين
الصفحه ٥٣٩ : والكاظم ، والرضا ، والهادي عليهمالسلام وكان يتشيع ، وقد اشار اليه الشيخ الطوسي في كتابه الرجال وكان
الصفحه ٥٦٩ : بالبيعة لعلي الرضا عليهالسلام وزوجه اخته ام حبيب. ينابيع المودة ٢ / ٦٧.
وذكر الشيخ الصدوق : وزوّج
الصفحه ٥٧٣ : الشيخ المفيد : وكان الرضا عليهالسلام يُكثر وعظ المأمون اذا خلا
به ويخوّفه بالله عز وجل ، ويقبّح ما
الصفحه ٦٢٨ :
__________________
=
ويطلع علينا جماعة كالشيخ محمد
أمين الطويل ، والشيخ عبد الرزاق
الصفحه ١٧٢ : (١)
* * *
__________________
(١) بعد أن فُرض الصلح أو الهدنة
كما يعبر عنها الشيخ المفيد « رضي الله عنه » حدد الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ٤٠٣ : الوشاء قال : أدركت في مسجد الكوفة تسعمائة شيخ كلٌ يقول ؛ حدثني جعفر بن محمد.
وكلمة شيخ التي وردت في
الصفحه ٤١٤ : شيخٍ كلٌ يقول حدثني جعفر بن محمد الصادق.
ومن تتلمذوا على يده ورووا عنه
أئمة المذاهب : مالك بن أنس
الصفحه ٤٣١ : » ويكثر عليه البُكاء. بل ذكر الشيخ الصدوق : لما بلغ
الإمام الصادق عليهالسلام خبر استشهاده بكى عليه وقال
الصفحه ٤٣٤ :
من شيبة الشيخِ الى الرضيعِ
كأنه أبٌ لكل الخلقِ
يمدُهم بالحبِ قبل الرزقِ
الصفحه ٤٣٨ : مصائب أهل بيته ، وأولاد عمومته ، وصفوة أصحابه على يد هذا الطاغية.
نقل الشيخ الشبلنجي في نور
الابصار عن
الصفحه ٥٠٢ : شيخٌ قد انهكته العبادة كأنه شنٌّ بالٍ ، فلما رآه ابي ترجلَّ من حماره ، واجلسه على بساطه ، فنظرنا
اليه
الصفحه ٦٠٥ : الرضا عليهالسلام والامام الجواد عليهالسلام يقول الشيخ الطوسي عن الحسين الاهوازي : ثقة ، أصله من الكوفة
الصفحه ٦٣٤ :
عن النبي وهو في عليائهِ (١)
* * *
__________________
(١) نقل الشيخ المفيد « رحمه الله