الصفحه ١١٦ : بن قيس الكندي رئيس
قبيلة كنده ، وسعد بن قيس بن عباده الانصاري.
(٢) المقصود به محمد بن الحنفية ،
ابن
الصفحه ١٤٣ : في حشد من المهاجرين والأنصار وغيرهم ، فنيطت
دونها ملاءة ثم أنّت أنّة أجهش لها القوم بالبكاء وارتجّ
الصفحه ١٤٤ : الناس أكثر
باك ولا باكية منهم يومئذ ، ثم عدلت إلى مجلس الأنصار ، فقالت : يا معشر البقيّة وأعضاء الملّة
الصفحه ١٦٠ : المؤمنين يضمّ المهاجرين والأنصار وكان الحسنان في طليعة هذا الجيش ومعهم كبار الصحابة.
=
الصفحه ١٧٠ : عليهالسلام فاستجاب له ذوو النفوس الضعيفة ولم يستجب له البعض الآخر أمثال قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري الذي ضرب
الصفحه ٢٠٧ : انصار مسلم ، فأشاع بينهم بأن جيشاً كبيراً من دمشق يزحف باتجاه الكوفة وكان
يخوفهم بانتقام هذا الجيش
الصفحه ٢١٦ :
موقف الأنصار عشيّة المعركة
وباتَ في الطُّفوفِ ليلَ العاشرِ
ما
الصفحه ٢٢١ : : سلُوا مِنْ « جابرِ الأنصاري
»
وأنسَ الخادمَ للمختارِ
ومِنْ « أبي سعيد الخدريّ
الصفحه ٢٢٢ : إن سألتموه عن ذلك أخبركم ، سلوا
جابر بن عبد الله الأنصاري ، وأبا سعيد الخدري وسهل بن سعد الساعدي وزيد
الصفحه ٢٣٠ :
الأنصار يستبشرون بالشهادة
فواجهوا « مسلماً بنَ عوسجَهْ »
وثلةً
الصفحه ٢٣٨ :
وراحَ للجنانِ يلقى أملَهْ (١)
وبرزَ ابنا عروةِ الغفاري
والتحقا بموكبِ الأنصارِ
الصفحه ٢٣٩ : للإِمامِ (٢)
* * *
__________________
(١) برير بن خضير : من أنصار أهل
البيت عليهمالسلام كان
الصفحه ٢٤٤ :
صاحَ الحسينُ يا ليوثَ الثارِ
يا خيرةَ الاصحابِ والأنصارِ
ما لي أناديكُمْ فلمْ
الصفحه ٣١٠ : ءُ
وفوق كلِ تربةِ عزاءُ
حنّوا لها وجداً وبانكسارِ
وقد رأوا جابراً الأنصاري
الصفحه ٣١٣ : باكياً منبها
يا أهلَ يثربِ دعوا البقا بها
قد قُتل الحسينُ والأنصارُ