الصفحه ٤١٤ :
عظّمهُ الصادقُ في الاطراءِ
وقال ذا من أنجمِ السماءِ
وبعدهُ
الصفحه ٤٢٥ : ء عمومته سقط عليهالسلام تحت رحمة هذا الطاغية ليُسقيه سُماً زُعاقاً ليلتحق بعد ذلك بآبائه وأجداده شهيداً
الصفحه ٤٤٨ :
فجاءها المخاضُ في « الأبواءِ »
وظهرت ارادةُ السما
الصفحه ٤٤٩ : (٢)
سماهُ « موسى » وكفى بذاكا
فخراً بأن قد بلغَ الافلاكا
سمّيُّ من كلّمهُ الرحمنُ
الصفحه ٤٧٧ : ويلي الأسنه
أرواحهم تطيرُ للسماءِ
قبل جسومٍ عُدن في العراءِ
أجرُ
الصفحه ٥١١ : السماء
يا مخرج النار من الحديدِ
ومخرج الزرع برمل البيدِ
ومخرج
الصفحه ٥١٤ : بأحد من خلقي دوني ، وعرفت ذلك منه الا قطعت عنه أسباب السماء ، وأسخت الأرض من تحته. تاريخ اليعقوبي
الصفحه ٥١٦ :
الى أن الإمام موسى حي لم يمت وأنه رفع الى السماء كما رفع المسيح عيسى بن مريم.
اعلام الهداية ٩ / ١٧٩.
الصفحه ٥٢٧ : الله في ارضه ، ثم
سماه بأسم جده امير المؤمنين علي عليهالسلام تبركاً بهذا الاسم العظيم. عيون اخبار
الصفحه ٥٤٠ :
لكنه يحكم بالعدل وما
يخاف بالحكم سوى ربِّ السما
مَنْ حرّم الزينة للعباد
الصفحه ٥٤٣ :
صلاةُ الاستسقاء
وذات يوم شحّت السماءُ
بقطرها وانقطع الرجا
الصفحه ٥٤٥ :
ومدّ كفاً للسماء واشتكى
ثم دعا بدعوة النبيّ
وبدعاء المرتضى عليّ
الصفحه ٥٦٢ :
الوصول الى طوس
ثم أتى للقريةِ الحمراءِ
صلى لرب الأرض والسما
الصفحه ٥٦٧ :
والناس خلفه غدت حيارى
وضج ذاك الجمع بالبكاءِ
لما رأوهُ ايةَ السما
الصفحه ٥٧٧ :
ثم إستقر رأيهُ لأمرِ
أهون ما فيه ارتكاب الشرِ
فدس للامام سُماً في عنب