الصفحه ٢٧٨ : جسده الشريف ودفعته نحو السماء وقالت : إلهي تقبّل منّا هذا القربان.
وما أجمل قول الشيخ الأوردبادي
الصفحه ٢٨١ :
لقد أَتيتم فعلةً شوهاءا
هزّت جبالَ الأَرضِ والسما
الصفحه ٢٩٤ : بملائكة السماء ، أنا ابن مَن
أوحى إليه الجليل ما أوحى ، أنا ابن مَن ضرب بين يدي رسول الله ببدر وحنين ، ولم
الصفحه ٣٠٤ : وَكَانُوا
بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ ).
أظننت يا يزيد حيث أخذت علينا
أقطار الأرض ، وآفاق السماء ، فأصبحنا نساق
الصفحه ٣١٤ : العُلى
ملائكُ اللهِ وأدمعُ الملا
والأرضُ والسماءُ والبحارُ
والما
الصفحه ٣١٨ : في يوم الخامس من شعبان سنة ٣٨ هـ. وهذا هو المشهور عند
الإمامية ، فقد أشرقت سماء الكوفة وابتهجت أرضها
الصفحه ٣٢٧ : من السماء ، إنّه ينكح الأمّهات والبنات ، ويشرب الخمر ، ويدع
الصلاة ، والله لو لم يكن معي أحد من الناس
الصفحه ٣٢٩ :
فضمّ أهلهُ إلى أهليهِ
وذاك ما لم ينكر الأَعداءُ
من فضلِ مَن تعرفهُ السّما
الصفحه ٣٣٤ :
الكوفة.
فرفع الإمام يديه إلى السماء ، وراح
يدعو بحرارة قائلاً : أللّهمّ أذقه حر الحديد .. أللّهمّ أذقه
الصفحه ٣٧٤ : رأسه والتصدق بزنة شعره فضّة على المساكين ، والعقّ ، عنه بكبش والتصدق
به على الفقراء. وسمّاه جدّه رسول
الصفحه ٣٧٥ : بالدموعِ عبرى
رأى السماءَ امتلأت دُخانا
رأى الرجالَ تَرفعُ السّنانا
الصفحه ٣٧٩ : يَسمعُ كالعيانِ
يحملُ علمَ الأرضِ والسماءِ
ونبعُهُ أصفى من الصفا
الصفحه ٤٠٥ : من بدرِ الهدى تمامهُ
شعت سماءُ البيتِ بالأنوارِ
وابتسمَ الطاهرُ للأطهارِ
الصفحه ٤٠٩ :
عامين كنت عنده لولاهما
هلكتُ في الجهل وجبارِ السما
وقال عنه زيدٌ الشهيدُ
الصفحه ٤١٢ :
وبعدهُ أبانٌ بنُ تغلبِ
ومن سما في فقهه والادبِ
وحبهُ لأهلِ بيتِ المصطفى