الصفحه ١٧٥ :
بالخُلُقِ المحمودِ والعطاءِ
وسيرة مِنْ هبةِ السّماءِ
وهوَ الّذي قدْ عرفوهُ بالكرمْ
الصفحه ١٩١ : محمّدِ
يسمعُ همسَ الذِّكْرِ والتنزيلِ
والآيِ مِنْ رَبِّ السما الجليلِ
الصفحه ١٩٢ : الصلحُ كانَ صابرا
وظلَّ للزكيِّ صوتاً ناصراً (٣)
حتّى قضى السبطُ الزكيُّ سُمّا
الصفحه ١٩٦ :
وهوَ الذي مِنَ السماءِ أُمّرا
ويومَ أرسلَ الوليدُ خلفَه
يسألهُ بيعتَهُ أوْ
الصفحه ٢١٢ : السماء.
فقال أبو عبد الله : صدقت ، لله
الأمر والله يفعل ما يشاء وكل يوم ربّنا في شأن.
كان وصف
الصفحه ٢١٩ : السماءِ
وقالَ : أنتَ ثقتي في الكربِ
وبُغْيتي في محْنَتي يا ربِّ
الصفحه ٢٢٣ : كفّاً للسَّما
فلفَّتِ النيرانُ ذاك المجرِما
الصفحه ٢٢٨ : بالنساءِ
وسُقتُ رَكبكمْ لكربلاءِ
قالَ الحسينُ تُبْ يَتُبْ ربُّ السما
الصفحه ٢٣٢ :
ويُرعبَ النساءَ واليتامى
فبادرَ الحسينُ بالدعاءِ
عليهِ والعيونُ في السما
الصفحه ٢٣٥ : الحسينُ طَرفاً للسَّما
قالَ : صدقتَ القولَ يا ابنَ الكُرَما
جعلَكَ اللهُ لهُ
الصفحه ٢٥٥ : رَمى بالدمِ للسماءِ
عادَ وغطّى طفلَهُ المصابا
مخاطباً زوجتهُ « الرَّبابا
الصفحه ٢٥٨ : »
بنبلة في حلقهِ والزنْدِ
فتَمْتمَ الحسينُ بالدعاءِ
وطرفهُ يُشيرُ للسما
الصفحه ٢٥٩ : ءِ
كرامةً منْ خالقِ السماءِ
فلا تقولُوا ما يحطُّ قدرَكُمْ
ولا تُبيحوا للطغاةِ
الصفحه ٢٧٤ : النبوّة والإمامة ، فرع الشجرة الطيّبة ذات الأصل الثابت والفرع المتنامي في السماء.
واذا كان أحرار كربلا
الصفحه ٢٧٧ :
أحرقتِ الخيامُ بالنّيرانِ
وسُلِبتْ قلائِدُ النّسوانِ
وضجّتِ السماءُ بالدُخانِ