الصفحه ٣٣٩ : المدينه
حياً وكل الناس يعشقونه
فدسّ سماً للإمامِ قاتلا
فأفرحَ
الصفحه ٤٠٦ :
أنشودة تهتفُ بالتوحيدِ
ليبعثَ النبيَّ من جديدِ
فهو الذي سماهُ يوماً صادقا
الصفحه ٤٢٨ : غامضاً سمّاه الجفر ثم وضع ولده الصادق عليهالسلام جفراً آخر مستقلاً وسماه « جفر جعفر » فأصبح أحدُ الجفرين
الصفحه ٤٨٥ :
فقد قضى اليوم وجبارِ السما
والله إنه لحق مثلما !! (١)
ووصل البريد بعد فترة
الصفحه ٥١٥ : محتاله
فدس سُماً ناقعاً في الرُطبِ
من أجل فتكٍ آثمٍ بابن النبي
وكان
الصفحه ٥٦٠ :
عن جبرائيل الملك الامينِ
عن خالق السماء والتكوينِ
قال : الذي قد احسن
الصفحه ٢٢ : امتدت لأعنانِ السما
لكنّما الرسالة الغرّاء
باقيةٌ خالدةٌ معطاء
أمّا
الصفحه ٤٥ : النبي الاكرم صلىاللهعليهوآله تمثل خلاصة المضامين الربانية لرسالات السماء عبر المسيرة البشرية الطويلة
الصفحه ٥٩ : في المنام ، والصحيح ان الله سبحانه اسرى بالرسول بروحه وجسده الى المسجد الاقصى ومنه عرج به الى السما
الصفحه ٦٣ : (٢)
تعينهُ ملائكُ السماءِ
في ساعةِ العسرةِ والبلاءِ
فنزلت محكمةُ (الانفالِ
الصفحه ١١٣ :
يحكم فيها بطراً « معاويه »
يُكذِّبُ القرآنَ والسماءا
يبعثُ بالأُمةِ كيف شا
الصفحه ١٣٠ :
تبكي على إمامها القتيلِ
وصاح صائحٌ من السماءِ
بالحزنِ واللوعة والبكا
الصفحه ١٤٥ : الحسينِ
يقول : يا أماه يازهراءُ
صلى عليك اللهُ والسماءُ
من يُطعمُ
الصفحه ١٥٦ : الله صلىاللهعليهوآله يبلغه بأنّ الله سبحانه وتعالى قد سمّاه حسناً. راجع ذخائر العقبى للطبري / ١٢٠
الصفحه ١٥٩ : يغتصبوا حق أبيه في الخلافة ، تاركين
وراء ظهورهم أمر السماء والأحاديث الكثيرة التي تؤكِّد حقّه ، ووصيّته