الصفحه ٥٥ : أُوسد في التراب دفينا
ولقد علمتُ بأنّ دينَ محمدٍ
من خيرِ اديان البرية دينا
الصفحه ٥٦ : انصرف رسول الله صلىاللهعليهوآله الى بيته
فاتبعته حتى اذا دخل بيته دخلتُ عليه فقلت : يا محمد قالوا لي
الصفحه ٦٥ : تعالى : ( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ
الصفحه ٦٨ : عشرة آلاف مقاتل.
وقد اقترح الصاحبي الجليل سلمان
المحمدي « الفارسي » على الرسول صلىاللهعليهوآله ان
الصفحه ٧٩ : الانصار ان يذهب الناس بالشاة والبعير وترجعوا برسول
الله الى رحالكم ؟ والذي نفسُ محمد بيده لولا الهجرة
الصفحه ٨٩ :
(محمدٌ) للهِ جلَّ وعلا
وقام في تجهيزه (الامامُ)
وأهلُ بيته له قيامُ
الصفحه ١٠٣ : أُنذر الأُلى في « الدارِ »
قام عليٌ مؤمناً بالباري
وقال : صدّقتُك يا محمّدُ
الصفحه ١٣٥ :
الأِهْدَاء
اليك يا سيدة النساء
يا فاطمة بنت محمد صلىاللهعليهوآله
اليك يا أم
الصفحه ١٣٩ :
أصحابُ الكساء
أكرمُ أهلِ الارض أصحابُ العبا
محمدٌ وابنتهُ
الصفحه ١٤٤ : : (
وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن
مَّاتَ أَوْ قُتِلَ
الصفحه ١٤٧ : مناد : غضوا أبصاركم ونكّسوا رؤوسكم حتى تجوز فاطمة بنت محمد صلىاللهعليهوآله الصراط. قال : فتغض
الصفحه ١٥١ :
الأِهْدَاء
إلى أبي محمّد الإمام الحسن بن عليّ عليهالسلام
ريحانة النبيّ وسبط رسول
الصفحه ١٥٣ : هو ابن فاطمة بضعة محمّد صلىاللهعليهوآله وأُمّ أبيها.
وبعد ذاك هو ابن علي وليد الكعبة
ووصي رسول
الصفحه ١٥٩ : » من قِبَل جماعة الخلافة ويتحسّس آلامها ، وهي تشكو الغربة والظلام الذي لفّ الدُّنيا
بعد محمد
الصفحه ١٦٠ : وأَهلِ الغَدْرَهْ
«
أبو محمّد » يخوضُ الحَرْبا
ويُحسِنُ الطَّعْنَ بها