الصفحه ١٦١ : الإسلامي الذي خاض معركة الجمل وحسمها لصالح جبهة الحق ، وكان الإمام الحسن عليهالسلام « أبو محمّد » له دور
الصفحه ١٧٧ : الخسارة التي منيت بها أمّة محمّد.
=
الصفحه ١٧٨ : الرسول صلىاللهعليهوآله وشبل علي وابن فاطمة.
فسلام عليك سيِّدي يا أبا محمّد
الحسن الزّكيّ يوم ولدت في
الصفحه ١٨٥ : بن الخطاب ومقتل عثمان ومقتل محمد بن أبي بكر ومقتل حجر بن عدي وآخرين انتهت في حدود فتراتها الزمنية ولم
الصفحه ١٩١ : محمّدِ
يسمعُ همسَ الذِّكْرِ والتنزيلِ
والآيِ مِنْ رَبِّ السما الجليلِ
الصفحه ٢١٥ : الخيرة التي جاء بها جده النبيّ محمد صلىاللهعليهوآله.
الصفحه ٢٢٤ : بُلِينا ببني محمدِ
مِنْ خاذلٍ لهمْ ومِنْ مؤيدِ
لينظر الله الذي يكونُ
الصفحه ٢٢٥ : الاسلام واستعباد أمّة محمد. لكن القوم أصرّوا على عنادهم وركبوا أهواءهم
واستكبروا استكبارا ، فلم ينفعهم ندا
الصفحه ٢٢٦ : قتلهِ
فهوَ فتى محمدٍ وأهلهِ
وقالَ : لي عهدٌ لجدّي عنْ أبي
أنكَ
الصفحه ٢٦٣ :
* * *
__________________
(١) المكثور : هو الذي تكاثر عليه
الاعداء ولم يكن معه ناصر أو معين.
(٢) ذلك الغلام هو محمد بن أبي
سعيد بن
الصفحه ٢٦٦ : واشرف فداء لدين جده محمد بعد ان اصبح لعبة في يدي بني امية.
الصفحه ٢٧٣ : والإرهاب الأمني ، فتبدلت ملامح أمّة محمد صلىاللهعليهوآله وصارت على شفا حفرة
من الضياع والتردي في كافة
الصفحه ٢٨١ : مغفلة من الكوفيات وقالت : من أي الأسارى أنتم ؟ فقلن : نحن
أسارى آل محمد فكثر البكاء ، وأخذ أهل الكوفة
الصفحه ٢٨٣ : والصلاة على أبي محمد وآله الطيبين الأخيار ، أمّا بعد يا أهل
الكوفة ، يا أهل الختل والغدر ، أتبكون فلا رقأت
الصفحه ٢٨٤ : فضحكم وقتلكم وأكذب أحدوثتكم. فقالت عليها السلام
: الحمد الله الذي أكرمنا بنبيّه محمّد وطهّرنا من الرجس