الصفحه ٢٣٠ : دَمعاً ورِضا
ثمّ دنا « لمسلم » « حبيبُ »
لعلهُ يسألُ أو يجيبُ
وقالَ
الصفحه ٣٤٨ : تماحكه ، وقد بُسِطَتْ يدُه
عليك ، فتكونَ سبب هلاك نفسك وهلاكه.
ـ وتذلل وتلطّف لإعطائه من الرضا ما يكفّه
الصفحه ٤٧٩ :
بايعتكم على كتاب ربي
وسنة المطهر المحبِ
وإنني أدعوكم الى الرضا
الصفحه ٤٨٢ : وعلى رأسه عمامة بيضاء ، وبايعوه على القتال والجهاد للرضا من آل محمد ، ثم خطبهم الحسين قائلاً : انا ابن
الصفحه ٥٢١ :
الإِهْدَاء
اليك سيدي أيها الرضا
يا من واصلت طريق الحق والهدى
رغم عذابات الغربة
الصفحه ٥٢٦ : الرضا عليهالسلام فسمّاه بـ « عليّ » سمي جده امير المؤمنين عليهالسلام علي
بن ابي
=
الصفحه ٥٣٠ : الرضا.
وذكر الطبرسي كذلك بسند متصل الى
زياد بن مروان القندي ، وكان من الواقفة قال : دخلت على ابي
الصفحه ٧٠٩ : الامّة من مهدي ، وهو والله من وُلدك .. بحار الانوار ٥١
/ ٦٧.
ـ ونقل الحمويني الشافعي ، عن
الرضا
الصفحه ٧١٣ :
الصلاة على الامام العسكري عليهالسلام
صلى على ابيه في الحشودِ
الصفحه ٣٨٠ :
النص على إمامته
أوصى له السجّادُ بالإمامه
معرّفاً لصحبهِ مقامه
الصفحه ٦٨٢ : الامام المهدي عليهالسلام وقد نقلت لنا المصادر الامامية جملةً من النصوص المتواترة عن وكلائه وأسمائهم
الصفحه ٦١٦ : أخبرته بالامر فقال لها الامام عليهالسلام : سألتُ الله تعالى أن يبتليك بفقرٍ لا ينجبر وبلاء لا ينستر
الصفحه ١٦٥ :
في ليلةٍ كَريمة عظيمَهْ
ففَقدَ النّاسُ إمامَ العَدلِ
مُصَدَّقاً في قولهِ
الصفحه ٤٦٥ : » فصارت الفرقة باسم « الخطابية ». وقد انقرضت هذه الفرق ما عدا بقايا الاسماعيلية واقربهم الى الامامية جماعة
الصفحه ٦٤٣ :
الكفر على اربع دعائم : الفسق ، والغلو ، والشك ، والشبهة.
ونقل الكشّي في رجاله أن الامام
الصادق