الصفحه ١١٣ : معروفه
فأصبحت عاصمةَ الاسلامِ
مزهرةً بطلعةِ الإمامِ (١)
العدلُ في
الصفحه ١٢٥ :
أصبحتم تُغزونَ في الديارِ
وصرتم نهبَ يدِ الأشرارِ
الصفحه ١٥٥ : مُسَوَّرا (١)
ينتظرُ الجميعُ فيهِ شِبْلا
قدْ طابَ فَرْعاً طاهِراً وأصْلا
الصفحه ١٨٥ : عرض وثائقي لأحداث تاريخية تغطي وقائع مقتل شخصية تاريخية لامعة ذات اثر في الحياة الاجتماعية تكون بمثابة
الصفحه ١٨٩ : حِينَ أشرفا
يَنتظرُ النبيُّ شِبْلَ ابْنَتهِ
في عامهِ الرابعِ مِنْ هجرتهِ
الصفحه ٣١٤ :
وخرج الإمامُ وهو ينحبُ
وراح في الجمعِ الحزينِ يخطبُ
فحمد
الصفحه ٣١٥ :
ودخلوا المسجدَ في بكاءِ
والقبرُ والمنبرُ في عزاءِ
تلك تعزي
الصفحه ٣١٨ :
المولد المبارك
في الكوفةِ الحمراء يوم ولدا
في شهرِ شعبان باحضان
الصفحه ٣٢٠ :
حتّى غدا دعاؤُه صحيفه
عاليةً في نهجِها منيفه (١)
__________________
(١) تعد
الصفحه ٣٤٧ : أن تكون أسررت إليه أمراً أعلنته ، وكان الأمر بينك وبينه فيها سراً على كلّ حال ، ولم تستظهر عليه في ما
الصفحه ٣٥٩ : وتعالى في أمره.
ولا قوّة إلّا بالله.
[٣٧] وأمّا حقّ الخصم المدّعي عليك :
ـ?فإن كانَ ما
يدّعي عليك
الصفحه ٣٧٣ :
المولد المبارك
في دارةِ السجّادِ حلَّ نورُ
وعمّت الفرحةُ والسرورُ
الصفحه ٣٨٥ : جرائمهم وفجورهم في حياة الناس. فقد بدأت تتصدع أركان الدولة الظالمة شيئاً فشيئاً عبر الثورات
المتلاحقة التي
الصفحه ٣٨٧ :
وقيل :هذا رائدُ الاسلامِ
وانتهت المعضلةُ المخيفه
واغتمَّ في أحقاده الخليفه
الصفحه ٤٠٥ :
المولد المبارك
في دوحة النبوة الأمينه
أورقَ غصنُ الخيرِ في المدينه