الصفحه ٧٨ :
ولاح في الآفاقِ طيرُ النصرِ
وانهزمت خوفاً جيوش الكفرِ
ونزلت
الصفحه ٧٩ :
__________________
=
عطايا عظاماً في قبائل العرب ، ولم
يك في هذا الحي من الانصار
الصفحه ٩٥ :
إضاءة
مثّلت حياة أهل البيت الاطهار عليهمالسلام الخط
اللاحب ، الذي سارت عليه أجيال الأمة في
الصفحه ١٠٣ : أُنذر الأُلى في « الدارِ »
قام عليٌ مؤمناً بالباري
وقال : صدّقتُك يا محمّدُ
الصفحه ١٢٦ : « مصرِ »
وفيه دستورٌ لكلّ والِ
مزيّنٌ بالحِكمِ اللألي
يوصيه بالعدل
الصفحه ١٦٣ : »
فإنَّهُ الوارِثُ بَعْدي فيكُمو
في فِتنة مَروعةٍ تَأتيكُمو
وانتَهتِ الحربُ إلى
الصفحه ١٦٩ :
وطعنوهُ طعنةً في رجلهِ
ولم يُعِيروا أُذناً لقولهِ
فحُمِلَ السِّبطُ إلى
الصفحه ٣٣١ :
والشيعةُ الأبرارُ في عناءِ
وندمٌ يموج في الأَحشاءِ (١)
__________________
(١) بعد
الصفحه ٣٥٥ :
ـ وإنْ كنتَ في بيتك مهتمّاً لذلك ، لم
تكن لله في أمره متّهماً ، وعلمت أنّه نعمة من الله عليك
الصفحه ٣٩٤ : سالكاً سبيله ، زاهداً في تزهيده ، راغباً في ترغيبه ، خائفاً من تخويفه فاثبت وأبشر ، فإنّه لا يضرك ما قيل
الصفحه ٥٥٧ :
__________________
=
ثانياً : محاصرة الامام الرضا عليهالسلام في
البلاط ، وبالتالي تحجيم دوره
الصفحه ٥٨٩ :
المولد المبارك
في رمضان كانت المدينه
هادئةً تلفها السكينه
الصفحه ٥٩٠ : ءِ
والبر والرحمةِ والعطاءِ
وطالما أطراهُ جُلُ العلما
مكارم تبلغ في المجدِ السما
الصفحه ٥٩٥ : « مروٍ » بغيرِ العاده
في قصةٍ مؤلمةٍ حزينه
مغادراً أهليه في المدينه
الصفحه ٦٥٤ :
لكي تضيع امةُ الاسلام
ففجع الشيعة في شهادته
وطافت الاملاك في جنازته