الصفحه ٥٩٦ :
والكل كان بالهدى موسوما
توارثوها من علوم طه
ومن سجايا حيدرٍ هُداها
الصفحه ٧٢٢ :
ان أئمة الهدى اثنا عشر
أولهم شمسٌ وتاليهم قمر
يولد من ولد الحسين القائمُ
الصفحه ١٢٤ :
لم يجرعوا سيفَ الهدى فانهزموا
عاد الإمام بعدها للكوفه
محشّداً من جيشه صفوفه
الصفحه ٥١ : الهدى
فهو بشيرُ الحقِ والنذيرُ
لم ينطفىء سراجهُ المنيرُ
يُعرفُ
الصفحه ٦٦ :
لكنهم قد خالفوا (النبيّا)
وآثروا الاموالَ والحُليّا
من بعد
الصفحه ٢٣٠ : مِنْ قومهِ مُدجَّجَهْ
قاتلهمْ « مسلمُ الضبابي »
« والبجليُّ » جاحدُ الكتابِ
الصفحه ٣١٨ : الهدى
حين عليٌّ أخذ الوليدا
وضمّه لصدره سعيدا
مذكراً بشارةَ النّبي
الصفحه ٣٩٧ : المصطفى
وقد نعاه للهدى أهلُ الوفا
وظل ذكرهُ على الشفاهِ
فإنّه من
الصفحه ٥٢١ :
الإِهْدَاء
اليك سيدي أيها الرضا
يا من واصلت طريق الحق والهدى
رغم عذابات الغربة
الصفحه ٧٠٦ :
شهادة الثقاة الاربعين
لكنهُ أخبرَ من كانَ ثقهْ
من بعد أن اعطى
الصفحه ١٣٠ : ءِ
تهدمت والله أركانُ الهدى
بقتلِ من اضحى امامَ الشُهدَا
وحُمِلَ الإمامُ نحو
الصفحه ١٤٣ : (١)
__________________
(١) لما بلغ فاطمة اجماع أبي بكر
على منعها فدك ، لاثت خمارها على رأسها ، واشتملت جلبابها ، وأقبلت في لمة من
الصفحه ٢٥٣ :
يعالجُ المحنةَ في علّتهِ
وعندَها صاحَ الحسينُ مُعلِنا
هلْ مِنْ مُغيث صادق
الصفحه ٢٦٢ :
مُنتقمين مِنْ سليلِ أحمدا
تجمَّعُوا ليُطفئوا نُورَ الهدى
الصفحه ٣٢٦ : أن يستلم الحجر الأسود فلم يقدر على استلامه من شدّة الزحام ، فنصب
له كرسي فجلس ينتظر ثمّ أقبل وسط هذا