الصفحه ٣٣١ : واقعة كربلاء بداء الشعور
بالذنب والإحساس بالندم يتصاعد تدريجياً في نفوس شيعة أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٣٦٠ : ، إذا كان عندكَ ممّن يستحقّ المشاورة.
ـ ولا تدعْ شُكره على ما بدا لك من
إشخاص رأيه ، وحُسن وجه مشورته
الصفحه ٣٨٦ : عبدُ الملك المشؤومُ
بما ستفعل العتاةُ الرومُ
ولم يجد بداً من الإذعانِ
الصفحه ٥٥٠ : هناك ، ودام الحصار ثلاثة ايام سرعان ما نفد ما معهم من المؤن ، وبدأ
اصحابه يذهبون هنا وهناك مما حدى به
الصفحه ٥٥٥ : جعله غير مأمون الجانب ، خاصة من الذين يعرفونه ، ولعل هذا الامر يبدو ايضا عندما بدأ بتصفية خصومه ، ومنهم
الصفحه ٥٦٣ :
لا بد أن ترضى وان تقتصدا
فلم يرَ الامام منه بدا
حين أجابه لما قد ردا
* * *
الصفحه ٥٧١ : ، والبداء ، وصفات الله.
كما نجد له اجوبة في شؤون العقيدة
كالمسائل التي طرحها عليه بعض تلاميذه واصحابه
الصفحه ٥٧٣ :
__________________
=
بدأ يهدد سلطانه بسلاح العلم ، ومن
هنا امتلأ صدره حسداً للامام
الصفحه ٥٩٧ :
من شهدت بفضلهِ العبادُ
وهو وان بدا لهم أُعجوبه
لكن في اكرامه مثوبه
الصفحه ٦٤٨ : ويندم. البداية والنهاية ١١ / ٥.
ويبدو ممّا تقدم أن أسباب إشخاص
الامام الى سامراء عدة أمور أهمها
الصفحه ٦٦٩ : ظروفاً صعبة جداً ، إذ انها كانت تعد مؤشراً على ضعفها ، وتشكل بداية لانحلالها ، فالحروب الداخلية والخارجية
الصفحه ٧١٠ : التاريخية الى أن المعتمد العباسي
الذي عاصر بداية إمامة الامام المهدي عليهالسلام هو الذي بادر الى مداهمة دار
الصفحه ٧١٨ : السفارة في
حياة الامام المهدي عليهالسلام إنما ظهر في فترة متأخرة من بداية الغيبة الصغرى وأن الامام المهدي
الصفحه ٧٢٧ : الاحاديث الشريفة أنه يواجه واصحابه وجيشه صعوبات شديدة وتعباً في بداية تحركه العسكري ، وحروبه التي تستمر
الصفحه ٦٤٤ : الامام الهادي عليهالسلام عايش بقية حكم المعتصم وخمس سنوات وتسعة أشهر من عصر الواثق ، و١٤سنة وعشرة أشهر