الصفحه ٤٥٣ :
فجاء بيت الصادق المصدقِ
يسأل عن حكم بأجلى منطقِ
فوجدَ الكاظمَ عند البابِ
الصفحه ٥٩٤ : عليهالسلام قد
ارتقى المنابر وهو صغير ، واظهر فضله وفضل ابائه ، وفي هذا الصدد ذكر البحراني عن حركة الامام
الصفحه ٧١٠ : بـ « جعفر الكذّاب » وهو أحد أولاد الامام الهادي عليهالسلام وقد عُرف عنه بالانحراف عن خط والده الامام الهادي
الصفحه ٦١٧ : انطوت صفحة نيّرة من صفحات الامامة الخالدة برحيل ابي جعفر الجواد عليهالسلام الى ربه شهيداً مسموماً
الصفحه ٥٩٩ :
فقال : ما تقول فيمن قتلا
صيداً وكان محرماً مبتهلا ؟
وبعد ان ساءله الامامُ
الصفحه ٥٠٣ :
مسلماً وكلُهُ احتشامُ
عليك يا ابن عمنا السلامُ
فبادر الامام ثم قاما
الصفحه ٤٥٠ :
ويُفرحُ الحزين والمكروبا
كنيته معروفةٌ أبو الحسن
وهو الإمامُ الهاشمي المؤتمن
الصفحه ٥٥٨ :
الرحيلُ الى خراسان
في مأتين مضتا للهجره
توجه الامام نحو البصره
الصفحه ٢٥٢ : : « إنْ قطعتمُ يَميني
إنّي أحامي أبداً عَنْ ديني
وعنْ إمام صادقِ اليقينِ
الصفحه ٣١٦ : يندبنه بأشجى ما تكون
الندبة.
وفي حديث الإمام الصادق عليهالسلام : ما
اختضبت هاشمية ولا أدهنت ، ولا
الصفحه ٤٣٣ : راوي الصحيفة لمّا أعلمَ يحيى بن زيد عن طريق
الإمام الصادق عليهالسلام أنه كأبيه زيد بن علي عليهالسلام
الصفحه ٤٥٢ : ، والفضل ، والصلاح ، وكلهم قد اخذوا من علمه وفقهه بما زقه له أبوه الصادق
عليهالسلام من العلوم والمعارف
الصفحه ٦٦٥ :
المرشدُ النقيُّ ثم الناطقُ
الرجلُ العالِمُ ثمَ الصادقُ
قد وصفوه أسمراً وأعينا
الصفحه ٧٣١ : المهدي ٢
/ ٧٦.
ـ جاء بسندٍ متواتر الى الصادق عليهالسلام في
وصف اصحاب المهدي عليهالسلام قال : كأن
الصفحه ٦٤٤ : أشهر من حكم المعتز ، وفي أواخر حكمه توفي الامام مسموماً.
ويذكر التاريخ الى أن جعفر بن
محمد بن هارون