الصفحه ٢٥٣ :
وندبت فاطِمَ والنبيا
وجعفرَ الطيارَ والوصيّا
هذا الحسينُ
الصفحه ٤٢٢ : ممّن مُسختْ نفوسهم.
وقد تصدّى إمامنا الصادق عليهالسلام
ومجموعة من خلص صحابته ممّن عُرف بالجدل ، وعلم
الصفحه ٤٤٥ : ، والسجاد ، والباقر ، والصادق عليهمالسلام لتتصل
بحلقات سجن موسى بن جعفر وتابوته المثقل بالحديد والاقفال
الصفحه ٦٠٤ : يَعلى : الاشعري القمي
، من اصحاب الامام الجواد عليهالسلام روى عن الرضا عليهالسلام وابي جعفر الثاني
الصفحه ٦٨٢ : ، وقد ذكره الطوسي في أصحاب الامام في كتابه الرجال.
ـ محمد بن أحمد بن جعفر ، يلُقب
بالعطّار.
ويبدو أن
الصفحه ٦٠٥ : الرواة
الثقاة معتمدين في ذلك على كتاب أعلام الهداية الجزء الخاص بالامام الجواد عليهالسلام وهم :
الحسين
الصفحه ١٨ : والكلمة » (١)
وقد بحث هذه الموضوع بحثاً وافياً
الشهيد السعيد السيّد محمد محمد صادق الصدر رحمه الله في
الصفحه ٢٢١ : » أنت صادقُ
فيما تقولُ انكَ المنافقُ
فإنْ شككتمْ بالّذي أقولُ
الصفحه ٦٠٣ : علماء الشيعة ، وثقاة الامامين الجواد والهادي عليهمالسلام وللبرقي أثر خالد ذلك هو كتابه « المحاسن
الصفحه ٥٨٢ : مشاريع توسعة واعمار ، حتى صار تحفة زاهية من تحف العالم الاسلامي ، ولو راجعت كتاب موسوعة العتبات المقدسة
الصفحه ٦٣٤ :
إمامة الهادي عليهالسلام
حتى قضى الجواد في بغداد
واصبحت « يثربُ
الصفحه ٤٤٧ : (١)
الصادقُ الامامُ كان فيها
مبرّزاً مقدماً وجيها
ومعه « حميدة » التقيه
الصفحه ٥٤٢ : ، نودّ الاشارة هنا الى ان سليمان المروزي ، هذا الذي ناظر الامام عليهالسلام هو سليمان بن صالح المروزي
الصفحه ٤٣١ : » ويكثر عليه البُكاء. بل ذكر الشيخ الصدوق : لما بلغ
الإمام الصادق عليهالسلام خبر استشهاده بكى عليه وقال
الصفحه ٤١٩ : بن ثابت
صاحب المذهب المشهور قاصداً الإمام الصادق عليهالسلام ليسمع منه ويأخذ عنه فخرج عليه الإمام