الصفحه ٤٢١ :
مبيناً أدلةَ الوجودِ
ومثبتاً حقيقةَ التوحيدِ
حتى غدوا أضحوكةَ الزمانِ
الصفحه ٤٥٨ : ء
الحقيقي في الامام فكان مضرب المثل في الكرم والجود ، فقد فزع اليه البائسون والمحرومون لينقذهم من كابوس
الصفحه ٤٨٧ :
__________________
=
ولو اردنا ان نعرض الحقيقة دون
لبسٍ او تحريف فإن هذا الرجل هارون
الصفحه ٥١٦ : وجلاوزته أعلم من غيرهم بهذه الحقيقة. لكنه وسيلة من وسائل التشهير وإلصاق التهم بالشيعة بسبب أن الواقفية تذهب
الصفحه ٥٢٣ : سامعيه الى الحقيقة ، ويأخذ بيد قارئيه الى الواقع كما هو ، وهذه مهمة ليست باليسيرة ، اذ تحتاج الى عينين
الصفحه ٦٨٠ : ويسرقون دين الناس
الحقيقي عن طريق المخاريق والضلالات بإظهار التزهّد الكاذب والخداع المزيّف.
الصفحه ٢٨٩ :
فضائل أهل البيت عليهمالسلام
حيث دنا « شيخٌ » من الإمامِ
يقولُ
الصفحه ٢٩٠ : ءٍ فَأَنَّ لِلَّـهِ
خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى ) قال الشيخ : نعم
قرأت ذلك ، فقال عليهالسلام
الصفحه ٣٢٤ : عليهالسلام فكان مع الخالدين ، ومنهم سالم بن عبد الله مولى عمر فقد عده الشيخ الطوسي من أصحاب الإمام
زين
الصفحه ٥٣٩ : والكاظم ، والرضا ، والهادي عليهمالسلام وكان يتشيع ، وقد اشار اليه الشيخ الطوسي في كتابه الرجال وكان
الصفحه ٥٧٣ : الشيخ المفيد : وكان الرضا عليهالسلام يُكثر وعظ المأمون اذا خلا
به ويخوّفه بالله عز وجل ، ويقبّح ما
الصفحه ٦٠٣ : (١)
__________________
(١) احمد البرقي : أبو جعفر بن
محمد بن خالد بن عبد الرحمن بن محمد بن علي البرقي. وقد عدّهُ الشيخ الطوسي في
الصفحه ٦٢٨ :
__________________
=
ويطلع علينا جماعة كالشيخ محمد
أمين الطويل ، والشيخ عبد الرزاق
الصفحه ١٧٢ : (١)
* * *
__________________
(١) بعد أن فُرض الصلح أو الهدنة
كما يعبر عنها الشيخ المفيد « رضي الله عنه » حدد الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ١٨٧ : الحسين للشيخ باقر شريف القرشي ، ومثل الحسين للسيد عبد الرزاق المقرم ، وأنصار الحسين للشيخ محمد مهدي شمس