الصفحه ٤٣٥ :
قالت : قبيلَ أن يموت جعفرُ
سيدُنا وهو الإمام المفخرُ
قال : اجمعو لي الان كل
الصفحه ٤١٣ :
مصدقاً مقولةَ الإمامِ
وانتشر الحديثُ من حمرانِ
ذاك بن أعين الفتى الشيباني
الصفحه ٤٣٧ : الشيعة خبر وفاة الإمام الصادق عليهالسلام وهو في المدينة قال لمنْ
أتاه بالخبر : هلْ سمعتْ للامام الصادق
الصفحه ٦١٥ : أُشخص الامام الجواد عليهالسلام الى
العراق أخذ المعتصم العباسي وجعفر بن المأمون يدبّرون ويعملون الحيلة
الصفحه ٤٣٤ :
صبر الإمام الصادق عليهالسلام
وكلُ ذا كان بعينِ جعفرِ
كنزاً من
الصفحه ٤٢٦ : الى الفسوق ، والوجه الظاهر عندي أنه كان أول أمره كيسانياً ثم استبصر على يد الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٤٠٦ : (١)
* * *
__________________
(١) ولمّا ولد الإمام الصادق عليهالسلام أقام جدّه السجاد عليهالسلام السُنة النبوية فيما يُعمل للمولود
الصفحه ٧٤١ : .................................. ٤٢١
المعتزلة والاشاعرة .................................. ٤٢٣
عصر الامام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٤٢٤ :
عصر الإمام الصادق عليهالسلام
وعاش عصرَ جعفرِ المنصور
وهو لعمري
الصفحه ٥٧١ : ء
المجوس الذين يسمونه الهربذ ، اضافة الى اهل الجدل من الزرادشتيين ، وعلماء الطب ، واهل
المعرفة في مختلف
الصفحه ٥٩٠ : وشبهه بنبي الله يحيى عليهالسلام وكُنّا قد تطرّقنا الى ذلك في حياة الامام الصادق عليهالسلام والامام
الصفحه ٣٩٦ : الله الصادق عليهالسلام قال : إنّ أبي قال لي ذات يوم في مرضه : يا بُنيَّ ! أدخل اُناساً من قريش من أهل
الصفحه ٤٢٥ : .
وذكر الشيخ عباس القمّي : وإجمالاً
فقد كان المنصور رجلاً دموياً فتّاكاً نصب للامام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٥٢٥ : »
وغير مرة يقول الصادقُ
يا ليتني الى الرضا أعانقُ
فهو سميّ جدنا الفخر علي
الصفحه ٤٥٦ :
أوصى لموسى الكاظم الامينِ
وصيةَ النصِ على الامامه
والسيف والكتاب والعمامه