الصفحه ٥٦ : يأخذ بالعقول الى عالم الحقيقة المطلق ، دون ان تقف امامه سياط قريش وعناد
جبابرتها.
وعندما اخذ عدد
الصفحه ٦٠ :
مستعذباً وعورةَ الطريقِ
وساعياً للهدف الحقيقي
ورُفعَ الآذان للصلاةِ
الصفحه ٨٧ : )
وبعضُهم (بخبخ) ثم اخفى
أمراً وفي بيعتهِ ما وفّى (١)
ما عرفوا حقيقة الولايه
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآله في خطبته القاصعة ما يبين هذه الحقيقة : ولقد كان يجاور في كل سنة بحراء ، فاراه ولا يراه غيري ، ولم
الصفحه ١١٩ : خدع معاوية ، لكن ضعاف النفوس لم يفهموا حقيقة الأمر ، ومارسوا ضغطهم على الإمام لإيقاف الحرب ، بل أنهم
الصفحه ١٢٠ : وعاد
يختزن في قلبه حزناً كبيراً وحسرة أكبر وجرحاً لا يندمل ، لإنه الرسالي الذي يعرف حقيقة الأمور كما
الصفحه ١٦٩ : فخرج الوفد من خيمته لينفذ مهمّته الحقيقية في إثارة الفتنة والتشكيك ، حيث أعلنوا كذباً إنّ
الله قد حقن
الصفحه ١٧٣ : المدينة المنورة وقلبه يعتصرهُ الحزنُ والناس يأكلهم الندم لأنّهم خذلوا الإمام فواجهوا الحقيقة القاسية
الصفحه ١٨٣ : الحقيقة أعمق من ذلك بكثير ، فهذه المقولة النبوية الشريفة تختزن في داخلها معنى عقيدياً ورسالياً كبيراً يمتد
الصفحه ٢١٢ : الفرزدق في منتهى الدقة ،
فالناس تحب التغيير والحق والعدل وتطمح اليه ، إلّا انّها لا تمتلك الإرادة الحقيقية
الصفحه ٣٠٨ : عليهالسلام أعرض
عنه ولم يجبه بشيء ، فقد عرف حقيقة أمره وأنّه يريد الهروب من آثار الجريمة النكراء التي اقترفها
الصفحه ٣٣٧ : الفقه والعلم ، وأخذ عنه العلماء وطلّاب الحقيقة من مختلف أصقاع العالم. كما إنّه ترك تراثاً
فكرياً
الصفحه ٣٧١ : ء ، وطلاب الحقيقة ، فقد تخرج على يديه مئات العلماء في مختلف صنوف المعرفة ، ونهل من علومه الاف الرواة
الصفحه ٣٨٢ : للعلماء والفقهاء وطلّاب الحقيقة. حتى أننا نستطيع أن نقول أنّ حياة
الإمام الباقر عليهالسلام كانت مدرسة
الصفحه ٤٠٧ : الكمال والحقيقة ، وعرف عنه عليهالسلام طيلة
حياته سعة حلمه ، وإغضائه عن المذنب المسيء ، وممّا ورد له في