الصفحه ٤٣٦ :
وصية الإمام الصادق عليهالسلام
وقال : أوصيكم بوصلِ الرحمِ
فانّ
الصفحه ٦٠٧ : الثلة الصادقة من تقاة
الامام الجواد عليهالسلام وقد أحصى الشيخ العطاردي صاحب مسند الامام الجواد مائة
الصفحه ٤٣٩ : الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام
بوصيةٍ منه إليه.
والحمدُ للهِ ربّ العالمين.
الصفحه ٤٧٧ : الإمام جعفر بن محمد عليهالسلام انه
لما مرَّ بفخ توضأ وصلى ثم قال عليهالسلام : يُقتل ها هنا رجلٌ من اهل
الصفحه ٤٥١ : ٩ / ٤٤ ـ ٤٥.
(١) عاش الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام بين
كنف ابيه في مدينة جده المصطفى حيث عبقِ النبوة
الصفحه ٥٨٧ : فصدر الجزء الخاص بالامام الصادق عليهالسلام وهو اول جزء يطبع في العراق بعد سقوط النظام البائد ، وبعده
الصفحه ٨٤ : الامام الصادق عليهالسلام هكذا
نزلت وهو ابو ذر وابو خيثمة وعمير بن وهب الذين تخلفوا ثم لحقوا برسول الله
الصفحه ٥٧٧ : شريف القرشي في كتابه حياة الامام
الرضا ٣٦٦ عالم وراوي.
وقد اوضحنا سابقاً ان الرضا عليهالسلام
واصحابه
الصفحه ٥٩٣ : بل بكنيته ابي جعفر امام شيعته ومواليه ، وكان الرضا عليهالسلام قد حمله معه من المدينة
الى مكة ومنها
الصفحه ٣٧١ : والتحريف ، وعلى الصعيد الداخلي للدولة الاسلامية.
فقد عاش الإمام أبو جعفر الباقر عليهالسلام مرحلة
الصفحه ٥٣٩ : عليهالسلام وهو صاحب الهائية المشهورة هو سهل بن يعقوب بن اسحاق الامامي الشيعي ، وهو ممن اختص بالامام الصادق
الصفحه ٣٢٠ : ، وتزداد حاجة كلّما ازداد الشيطان إغراء والدنيا فتنة.
وسندها المبارك ينتهي إلى الإمام
أبي جعفر محمد
الصفحه ٣٨٩ : الباقر عليهالسلام.
وعلى أيّ حال فإنّ العالم
الاسلامي مدين للإمام أبي جعفر الباقر عليهالسلام بما أسداه
الصفحه ٦٨٨ : تعدّد في ذريته ، وتُشير المصادر الى أن جعفر
الكذّاب أخو الامام الحسن العسكري عليهالسلام قد أشاع بعد
الصفحه ٣٦٩ :
الأِهْدَاء
الى الامام ابي جعفر
محمد بن علي الباقر
باقر العلم .. ورائد الحلم.