الصفحه ١٧٥ :
العودة إلى المدينة
وأزْمَعَ الإمامُ أنْ يعودا
ليَثْرب مُعذَّباً
الصفحه ١٧٧ : يُرْفَعُ السَّلامُ
فَأنتَ فينا القُدْوةُ الإِمامُ (١)
__________________
(١) قضى
الصفحه ١٨٣ : بامتداد خط الإمامة ودور الأئمة عليهمالسلام في الحياة الإسلامية ، وهو إشارة الضوء الكبيرة التي تنير طريق
الصفحه ١٨٩ : من ولادة
الإمام الحسن الزكي وفي اليوم الثالث من شهر شعبان على أشهر الروايات من السنة الرابعة للهجرة
الصفحه ١٩٠ : مسيرةَ الإمامهُ
قبّلهُ في عنقهِ علامَهْ
الصفحه ١٩٣ : ءِ والسكينَهْ (١)
* * *
__________________
(١) بعد شهادة الإمام الحسن عليهالسلام
بدسيسة من معاوية
الصفحه ٢٣٩ : للإِمامِ (٢)
* * *
__________________
(١) برير بن خضير : من أنصار أهل
البيت عليهمالسلام كان
الصفحه ٢٥٠ :
شهادة القاسم
وضاقَ صدرُ « القاسمِ بنِ الحسَنِ »
نَجلِ الامامِ
الصفحه ٢٦٤ :
اللعنةُ الكبرى منَ الجبارِ
* * *
__________________
(١) بعد أن أعيت الجراح الامام
الحسين
الصفحه ٢٦٥ : (٣)
* * *
__________________
(١) وبعد مقتل الامام الحسين عليهالسلام أخذ
فرسه ، وهو من جياد خيل رسول الله صلىاللهعليهوآله ، يدور حوله
الصفحه ٢٦٦ :
وانكشفَ النهارُ في ظلامِ
ففوقَ رمحٍ هامةُ الإِمامِ
الصفحه ٢٧٥ : أمام الاختبار الصعب ، فالسعيد مَن انتصر على أهوائه ونوازعه الضيقة ، وغلّب قيم الحق ، والعدل ، واتخذ
الصفحه ٢٨١ : بالنصر الزائف أمام النساء والأطفال.
زعموا بأنْ قتلَ الحسينَ يزيدُهم
لكنّما قتل
الصفحه ٢٨٥ : عليّ بن الحسين بن عليّ
قال ألم يُصب بذاك المقتلِ
قال الإمام كان لي سميُّ
الصفحه ٢٩١ : الحسين عليهالسلام وهم في حالة من العذاب
والعناء مكبلين بالقيود حتى إنّ الجامعة كانت تربط في عنق الإمام