الصفحه ٢٣٧ : (٢)
__________________
(١) زهير بن القين البجلي ، شخصية
بارزة في الكوفة ، وكان كبير السن ، عثماني الاتجاه ، التحق بالامام الحسين
الصفحه ٢٨٩ :
فضائل أهل البيت عليهمالسلام
حيث دنا « شيخٌ » من الإمامِ
يقولُ
الصفحه ٣٠٧ :
لقاء الإمام عليهالسلام مع المنهال
وذات يوم خرجَ السجّادُ
مكبلاً
الصفحه ٣٢٥ : تُقادُ من أمامهِ
لم يزجر الناقةَ من رقتهِ
لكي يُشيعَ الرفقَ في أمّتهِ
الصفحه ٣٢٦ :
__________________
=
وهناك قصة مشهورة تشهد على مدى
تعلق المسلمين الشديد بالإمام زين
الصفحه ٣٢٩ : ومفسداً في البلدِ
يسلب من أموالهم ويعتدي
فرَّ إلى الإمامِ كي يحميهِ
الصفحه ٣٤٠ :
__________________
=
وقد تفاعل السم في جسم الإمام عليهالسلام فأخذ
يعاني أشدّ الآلام
الصفحه ٣٩٨ : في قتله ، فمنهم مَن قال : إنّ هشام بن الحكم ـ كما في بحار الأنوار ـ هو الذي أقدم على اغتيال الإمام
الصفحه ٤٣٠ :
ونكب الإمام في المصابِ
وذرف الدموع للاحبابِ
وقال قد كان الشهيدُ عارفا
الصفحه ٤٧٣ : فتوجّه خلال هذه الفترة القصيرة بكل قوة نحو هذا الخط حتى جاء دور الرشيد فضيّق على الإمام عليهالسلام
وسجنه
الصفحه ٥١١ :
دعاءُ الامام بالفرج
حتى اذا قد ضاق صدره بما
كان يقاسي فدعا رب
الصفحه ٥٣٤ : هؤلاء اموال طائلة ، فلما استشهد الامام عليهالسلام جحدوا موته واشتروا بتلك الاموال ضياعاً ، ودوراً
الصفحه ٥٤٠ : (١)
* * *
__________________
(١) ومن صفات الامام الرضا عليهالسلام
الزهد في الدنيا ، والاعراض عن مباهجها وزينتها ، وقد تحدث عن زهده
الصفحه ٥٤٥ : (١)
__________________
(١) أشرنا في القسم التاسع من
حياة الامام الكاظم عليهالسلام ضمن هذه الملحمة المباركة الى دور البرامكة السلبي
الصفحه ٥٤٦ : (١)
__________________
(١) عاصر الامام الرضا عليهالسلام بقية
حكم هارون ، وحكم الامين ، وحكم المأمون ، وقد لاقى الامام عليهالسلام