الصفحه ٥٢ : في محيطه ، لذلك كان يُعرف بالصادق الامين.
وقد كان النبي قبل بعثته ، يذهب
الى غار حراء في جبل النور
الصفحه ٨٠ : )
فجيشُهم ناف على الآلافِ
فنفر الصحبُ بكلّ عزمِ
وهمّةٍ صادقة وحزمِ
لكن
الصفحه ١٤١ :
من الأُلى والسادةِ الأُباةِ
أبناءُ فاطمِ حماةُ الدينِ
وكهفُ كلِّ صادق أمينِ
الصفحه ٤٢٧ : في هذا الغرض ، وأغلبُ الظن أنهما رجعا عن ذلك
وتابا. الدرجات
الرفيعة / ٥٨٩.
وقد حضر الصادق
الصفحه ٤٣٢ :
في وجهه فخرّ دامي الجسمِ
وقتل الجميعُ من اصحابه
وفُجع الصادقُ في مصابه
الصفحه ٥٤٣ : اليومِ
ما بين صبرِ صادقِ ولومِ
وخرج الناس الى الصلاةِ
وقام فيهم
الصفحه ٥٨ : نسوة ، ثم كانت بعدها الهجرة الكبيرة ، بقيادة جعفر بن ابي طالب « رض ».
وتذكر كتب التأريخ والسيرة ان
الصفحه ٧٣ :
حيث هوى (زيدُ) الشجاع القسورُ
وبعده استشهدَ فيهم (جعفرُ)
(وابنُ
رواحةٍ
الصفحه ٢٤٨ : عليهِم ضَرْبا
فمِنهُم ابنُ جعفرِ الطيارِ
محمدٌ وعونُ حامي الجارِ
الصفحه ٣٨٠ :
النص على إمامته
أوصى له السجّادُ بالإمامه
معرّفاً لصحبهِ مقامه
الصفحه ٦٣١ :
وقد نما الامامُ في يديها
يشعُ من أنوارهِ عليها
الصفحه ٦٩٨ :
__________________
=
حكيمة بنت الامام الجواد عليهالسلام ان
تبقى في داره ليلة الخامس عشر من
الصفحه ١٦٥ :
في ليلةٍ كَريمة عظيمَهْ
ففَقدَ النّاسُ إمامَ العَدلِ
مُصَدَّقاً في قولهِ
الصفحه ٧١٢ :
رحيل الامام العسكري عليهالسلام
حتى إذا قد شاءتْ الاقدارُ
وارتجتْ
الصفحه ٥٥٧ :
__________________
=
ثانياً : محاصرة الامام الرضا عليهالسلام في
البلاط ، وبالتالي تحجيم دوره