الصفحه ٢٤٩ : منهم :
عون بن عبد الله بن جعفر الطيّار
، وأخوه محمد ، وعبد الرحمن بن عقيل ، وأخوه جعفر ، ومحمد بن
الصفحه ٥٩٢ : جعفر الثاني ، تمييزاً له عن جده الباقر عليهالسلام الذي كنيته ابو جعفر الاول ، وله كنية ثانية وهي : ابو
الصفحه ٧٢ :
حاصرها النبي عند (خيبرِ)
في يوم عودةِ الحبيبِ (جعفرِ)
قال : غداً اني سأعطي
الصفحه ٥٠٦ :
سجن البصرة
وصار في البصرة أمر موسى
لابن ابي جعفر وهو عيسى
الصفحه ٥٩٨ : جعفر عليهالسلام لما راى من فضله مع صغر سنه ، وبلوغه في العلم ، والحكمة ، والأداب ، وكمال العقل ما لم
الصفحه ٦٤٩ :
وبعده المعتز قد تعامى (١)
__________________
(١) ولمّا إستمرت محنة الامام
الهادي عليهالسلام
الصفحه ٦٨٠ : امامة الحسن العسكري عليهالسلام ويبدو أن للسلطة العباسية يد في ذلك ، إضافةً الى كتمان انفاس العلماء من
الصفحه ٧١٧ :
__________________
=
ومن الجدير ذكره أن النائب عن
الامام يتّخذ مجموعة من السفراء أو
الصفحه ٣٩٠ : !. فتبسّم الإمام ولم ينفعل بل قال له : ذاك حرفتها. ولم
يقف الكتابي عن غيّه ، بل راح يهاجمٍ الإمام قائلاً
الصفحه ١٩٩ :
يَلْتفُّ حولهُ الأُباةُ البرَرَهْ
مِنْ هاشم وجعفر وحيدرَهْ
يكتبُ للأَمصارِ أنْ
الصفحه ٢٩٥ : ءِ
وجعفرُ الطيّارُ كان منّا
وحمزةَ ذاك الفتى المكنّى
وسيّديَّ شبابِ أهلِ الجنّة
الصفحه ٣١٥ :
ولليتامى دمعةٌ وعَبره
بذكرِ مأساة شهيدِ العِتره
أبناء جعفر وولدِ زينبِ
الصفحه ٣٩٢ :
من جارية كانت تحمله فمات. عيون الأخبار وفنون الآثار / ٢١٨.
ومن الجدير بالذكر أنّ ولد الإمام
الباقر
الصفحه ٤٨٧ : تربطه
بالاسلام ادنى رابطه ، وعندما درست اعماله لا سيما مع الإمام الكاظم عليهالسلام رأيته
يعملُ اعمال
الصفحه ٤٩١ :
وكان في ذاك الامام الكاظم
يراقب الامور وهو العالمُ
يحذر الناس وقوع الفتنه