الصفحه ٢٧٣ : نشط الناكثون ، والمارقون ، والقاسطون على جدّه أمير المؤمنين الإمام علي بن ابي طالب عليهالسلام وجمعوا
الصفحه ٢٨١ : : أيّها الناس ! من عرفني ، فقد عرفني ، ومَن لم يعرفني ، فأنا علي بن الحسين بن علي بن
أبي طالب ، أنا ابن
الصفحه ٢٩٤ : بالسماح له ، فردّ عليهم يزيد قائلاً : إن صعد المنبر لم ينزل إلا بفضيحتي وفضيحة آل أبي سفيان ، إنّه من أهل
الصفحه ٣١٧ : ، قال
الإمام الصادق عليهالسلام : إنّ جدّي علي بن الحسين عليهالسلام بكى على أبيه عشرين سنة
وما وضع بين
الصفحه ٣٢٧ :
بخيرِ فرسان وخيرِ جُندِ (١)
__________________
(١) تشير الأبيات إلى ثورة
المدينة وقد تسمى
الصفحه ٣٣٥ : .
وأمّا قصّة مصرع الطاغية عبيد
الله بن زياد بن أبيه فقد علم المختار إن عبد الملك بن مروان أرسل جيشاً
الصفحه ٣٧٧ : للشيخ المفيد عن الإمام الصادق عليهالسلام عن أبيه عليهالسلام قال : دخلتُ على جابر بن عبد الله فسلمتُ
الصفحه ٤١٢ :
وبعدهُ أبانٌ بنُ تغلبِ
ومن سما في فقهه والادبِ
وحبهُ لأهلِ بيتِ المصطفى
الصفحه ٤١٣ :
الثقةُ الصادقُ بالمقالِ
وابنُ ابي يعفور العبديِّ
ثم ابن ادريس الفتى الأوديِّ
الصفحه ٤٢١ :
وعبرة القاصي ودرس الداني
قد خالفوا طبيعة الانسانِ
كابن أبي العوجاءِ والديصاني
الصفحه ٤٣١ : ١ / ٢.
لمّا وصل الى الشام خبر استشهاده
وصلبه أنشد الحكم بن العباس الكلبي هذه الابيات يُشمت بها ببني هاشم
الصفحه ٤٣٣ : يحيى بن زيد « رحمه
الله » فبعد شهادة ابيه زيد بن علي عليهالسلام قام ابنه يحيى بدفنه ، ثم انتقلتْ
الصفحه ٤٣٤ :
من شيبة الشيخِ الى الرضيعِ
كأنه أبٌ لكل الخلقِ
يمدُهم بالحبِ قبل الرزقِ
الصفحه ٤٥١ : ٩ / ٤٤ ـ ٤٥.
(١) عاش الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام بين
كنف ابيه في مدينة جده المصطفى حيث عبقِ النبوة
الصفحه ٤٦٤ : موته في حياة ابيه رغم تأكيد الإمام الصادق عليهالسلام على موته ، وكانوا يقولون بذلك من جهة التلبيس