الصفحه ٧١ : الرسولِ
يواجهون (ابن أبي سلولِ)
بالوعي والأناةِ والصلابه
قد نهجت
الصفحه ٧٣ : بن حارثة ، ثم من بعده جعفر بن ابي طالب ، ثم من بعده عبد الله بن ابي رواحة. وقيل كانت الراية بيد جعفر
الصفحه ١٠٠ : الأول علي بن أبي طالب ، كما أكد على المهدي الموعود وأنه من ولد علي وفاطمة عليهماالسلام
، وبذلك حدّد
الصفحه ١٠١ : المشرفة ، وتلك منزلة لم ينلها سواه ، وكرامة لم يحرزها غيره. الفصول المهمة / ٢٠ ، مناقب علي بن أبي
طالب
الصفحه ١٠٧ : وفاة أبي بكر عهد بالخلافة
إلى عمر بن الخطاب ، فصار خليفة بموجب عهد أبي بكر ، وهو الذي عارض بشدة أن يكتب
الصفحه ١٢١ :
لكن أبى الخوارجُ العتاةُ
وارتفعت بالهرج الأصواتُ
وسُلّتِ السيوف قائلينا
الصفحه ١٤٤ : اللَّـهُ الشَّاكِرِينَ ).
إيها بني قيلة أأهتضم تراث أبي
وأنتم بمرأى ومسمع تبلغكم الدعوة ، ويشملكم الصوت
الصفحه ١٦٠ : والضَّرْبا (١)
__________________
(١) عاش الإمام الحسن عليهالسلام محنة
أبيه في فترة خلافته
الصفحه ١٧٢ : معاوية وغدره وحماية شيعة أبيه من القتل وهم الصفوة الذين واكبوا حركة الرسالة بوعي ودافعوا عن نهج الإمامة
الصفحه ١٨٥ : لعل أوّلها كان مقتل لوط ابن يحيى الأزدي الكوفي « أبي مخنف » المتوفّى عام ١٥٧ هـ والذي أفاد منه الطبري
الصفحه ١٩٢ : واغتصاب حق أبيه وهضم
ميراث امه الزهراء عليهاالسلام ولكنه كان رغم صغر سنه يواجه قساوة المحنة بوعي كبير
الصفحه ٢٣٩ :
كرّ عليهم بَطلاً يُزمْجِرُ
« أنا بُريرٌ وأبي خُضيّرُ »
واجههُ يزيدٌ بنُ
الصفحه ٢٤٤ :
وإخْوَتي ونِسوَتي وطِفْلي (١)
فسمعَتْ نداءَهُ الإخوانُ
آلُ أبي طالبِ الشجعانُ
الصفحه ٢٤٩ : التميمي » (١)
* * *
__________________
(١) بعد استشهاد عبد الله بن مسلم
، خرج فتيان آل أبي
الصفحه ٢٦٥ : الظليمة من أمّة قتلت ابن بنت نبيها ».
(٢) آكلة الأكباد : هي هند بنت
عتبة زوج أبي سفيان ، حيث لاكَت من