الصفحه ٥٤ : علي بن ابي طالب عليهالسلام قال :
« لما نزلت هذه الآية على رسول
الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٦ : مقاتل نحو مكة ، وعسكر الجيش حول مكة ، فانهارت قريش وتداعت قواها ، خصوصاً بعد استسلام ابي سفيان وخضوعه
الصفحه ١٤٠ : النبيَّ في حنانِ
حتّى غدت أُماً فقال فيها :
« أمُ أبيها فاطمٌ » أَفديها
الصفحه ١٤٢ :
صحبَ أبيها كي يُردَّ الغاصبُ (١)
__________________
(١) تعرضت فاطمة الزهراء عليهاالسلام الى
الصفحه ١٤٥ : فيهم الشرُ نطق
اكلهم القديدُ والشربُ طَرق
حتى أتاكمُ أبيّ بالنورِ
الصفحه ١٦٢ : ملتحمَهْ (١)
__________________
(١) بعد معركة الجمل أعلن معاوية
بن أبي سفيان تمرّده على الإمام
الصفحه ١٧٧ : أَبيهِ ثائرَهْ
وغَضِبَ الحسينُ والعبّاسُ
واخْتلفتْ فِيما تَراهُ النّاسُ
الصفحه ٢٢٧ : والمؤمنون وحجور طابت وطهرت وأنوف حمية ونفوس أبيّة ، من أن نُؤثر طاعة اللِّئام على مصارع الكرام. ألا وإنِّي
الصفحه ٢٤٦ :
فقطعوهُ بالسيوفِ بدَدا
فصاحَ يا أبي سلامٌ مِنّي
عليكَ ، هذهِ جنانُ عدنِ
الصفحه ٢٤٧ : لسيفهِ
يقولُ غيرَ راهب مِنْ حتفهِ
«
اليومَ ألقى مُسلِماً وهوَ أبي
الصفحه ٢٥٧ : أنْثَني »
وها أنا « أحمي عِيالاتِ أبي
بعزمة « أمضي على دينِ النّبي
الصفحه ٢٦٣ :
* * *
__________________
(١) المكثور : هو الذي تكاثر عليه
الاعداء ولم يكن معه ناصر أو معين.
(٢) ذلك الغلام هو محمد بن أبي
سعيد بن
الصفحه ٢٩٣ : صلىاللهعليهوآله من خلال ترديده للأبيات السابقة ، التفت إلى الإمام السجاد عليهالسلام يقول
: كيف رأيت صنع الله يا
الصفحه ٢٩٩ :
موقف أبي برزة الأسلمي
ثمّ « أبو برزة أعني الأسلمي »
قام وقال
الصفحه ٣٢٨ : ارجاعها الى السلطة الأموية وأقسمت واحدة منهنّ إنّها ما رأت في دار أبيها من الراحة والعيش الهنيء مثل ما