الصفحه ١٦٩ : ، وقد
تقدّم ذكر هذه الحادثة في أبيات الملحمة سابقاً. أمّا سعد الثقفيّ فهو عامل الإمام عليهالسلام على
الصفحه ١٧١ : عليهالسلام من خيار إلّا التفكير بحماية
الرِّسالة والأمّة وحفظ البقية الباقية من المخلصين من شيعة أبيه عن طريق
الصفحه ١٧٥ : أبيه ومقدماً للمسلمين المثل الأعلى للشخصية الإسلامية
كما رسمها القرآن الكريم.
الصفحه ١٧٨ : ريحانة الرسول صلىاللهعليهوآله إلى جانب جدّه. والتفّ حولها آل مروان وآل أبي سفيان وكادت أن تقع الفتنة
الصفحه ١٨٦ : ووقائع حرصاً على أن تأتي هذه الملحمة المباركة مطابقة للصحيح المشهور في مقتل الامام أبي عبد الله الحسين
الصفحه ١٨٩ :
وباكياً لغُربةِ الشهيدِ (٢)
وحينَ جاءتْ فاطِمٌ بطفلِها
إلى أبيها والوصيِّ
الصفحه ١٩٠ : صلىاللهعليهوآله : أوّلهم علي بن أبي طالب عليهالسلام ثم الحسن عليهالسلام ثم
الحسين ثم تسعة من ذرِّية الحسين
الصفحه ١٩٣ :
لكنَّهُ باتَ حَلِيسَ الدارِ
يأمرهُم فيها بالانتظارِ
حتّى هلاكِ ابنِ أبي سفيانِ
الصفحه ٢٠٣ : أو تردد.
وفي الخامس من شهر شوال دخل مسلم
الكوفة ، فنزل دار المختار بن أبي عبيدة الثقفي ، وكان من
الصفحه ٢٠٥ : فقررت عزل والي الكوفة « النعمان بن بشير » واستبداله برجل طاغية ظالم هو « عبيد الله بن زياد بن أبيه
الصفحه ٢١٤ :
على الولاء سامعاً وطائِعاً
فإن أبى فالجيشُ فوقَ العدِّ
جاءَ يقودُه لكَ
الصفحه ٢١٧ : اللّيل قد غشيكم فاتخذوه جملا ». ولكن أصحاب الضمائر
الحرّة وذوي النفوس الأبية أبوا إلّا أن يواسوه ويشاركوه
الصفحه ٢٢٠ :
وجعفرُ الطيار مجلي الكُرَبِ
أما سمعتُم قولةَ الرسولِ
المصطفى الطهرِ أبي البتولِ
الصفحه ٢٢١ : : سلُوا مِنْ « جابرِ الأنصاري
»
وأنسَ الخادمَ للمختارِ
ومِنْ « أبي سعيد الخدريّ
الصفحه ٢٢٢ : المؤمنين بالله
والمصدق لرسوله بما جاء من عند ربه ، أوَ ليس حمزة سيد الشهداء عم أبي ، أو ليس جعفر
الطيار