الصفحه ٥٧ :
لكن موقفاً (لجعفرِ) الأبيّ
قد انقذ الثلةَ من صحب النبيّ
ورابطت بقيةٌ مجاهده
الصفحه ٦٢ :
علائقه الاجتماعية. وقد آخى النبي صلىاللهعليهوآله في هذا العمل بينه وبين الامام علي بن ابي طالب
الصفحه ٦٥ : وصول المشركين الى الرسول صلىاللهعليهوآله ومع ثلة
قليلة امثال ابي دُجانة الانصاري ، وكان سبب هذا
الصفحه ٦٦ : افضلِ الاخيارِ
مثلُ (ابي دُجانةِ) الانصاريّ
وجُرح النبيُّ في جبهتِهِ
الصفحه ٦٧ : )
عاجله الضربَ بذي (الفقارِ)
وهو لعمري عيبةُ الاسرارِ
فضربةٌ عند أبي (الحسينِ
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوآله موقف الامام علي عليهالسلام البطولي بقوله : « لمبارزة علي بن ابي طالب لعمرو بن عبدود يوم الخندق
الصفحه ٧٢ : يديه حصون خيبر بعدما قتل قائدهم «
مرحباً » وحقق النصر المؤزر للمسلمين. وفي ذلك يقول ابن ابي الحديد
الصفحه ٧٥ :
وباغتت في الليلِ بعض الحلَفا
فهاجمت خزاعة الأبيه
أهلَ الوفا والجودَ والحميه
الصفحه ٧٨ : الابيّه
لكنما الرسولُ قد ارضاهمُ
بخطبة عصماء قد ابكاهمُ
وذاك نهجُ
الصفحه ٨٧ :
__________________
(١) المشهور ان عمر بن الخطاب
عندما بايع الامام علي ، قال له : « بخ بخ لك يا ابن ابي طالب ، لقد اصبحت مولاي
الصفحه ١٠٣ :
فسخر القومُ وقالوا في غضب
تباً وكان القولُ من « أبي لهب »
لكنما الفتى عليٌ
الصفحه ١٠٤ : تحدّى صولة الطغيانِ
مهاجراً رغم « أبي سفيانِ »
ليثربٍ حيثُ غدا فتاها
الصفحه ١٠٩ : معاوية بن أبي سفيان ، الذي كان يمتلك طموحات عريضة ويخطط لجعل الخلافة ملكاً أموياً خاصاً ، فقد
أخذ معاوية
الصفحه ١١٥ : معاوية بالتزود بالماء بكل حرية. ابن أبي الحديد : شرح النهج : ١ / ٢٣.
الصفحه ١١٨ : البلاغة لابن أبي الحديد.