الصفحه ١٦٩ :
وطعنوهُ طعنةً في رجلهِ
ولم يُعِيروا أُذناً لقولهِ
فحُمِلَ السِّبطُ إلى
الصفحه ٦١١ : المنطقة ، وسرعان ما توسع جيشه ليشمل رؤساء من اهل اليمن ودمشق حتى وصلت اخباره الى المعتصم ، وهو مريض فارسل
الصفحه ٦٣٧ : » ويُنقل عنه أنه طورد من قبل سلطات بني العباس ، وخصوصا
من المعتز العباسي ، وأخذ يتنقل من بلدٍ الى آخر فاراً
الصفحه ٢٠٦ : أُصيبوا بالدهشة وتفرقوا إلى منازلهم ، وفي صباح اليوم التالي جمع ابن زياد الناس في المسجد الأعظم
، فخطب بهم
الصفحه ٤٨٨ : (١)
* * *
__________________
(١) ليس من المبالغة اذا قلنا ان
بغداد اعظم مدينة ازدهرت في ايام هارون ، حتى صارت عروس الدنيا وقطب العالم
الصفحه ٧٢٦ : « وشن
جوك » فقد جاء هناك : وأخيراً ترجع الدنيا الى رجلٍ يحب الله وهو من عباده المخلصين.
ـ وفي كتاب
الصفحه ١٦٦ : (١)
* * *
__________________
دوره في بناء الدولة والمجتمع
الإسلامي ، فاتّخذ من المسجد الأعظم مقرّاً لحكمه الذي تميّز بالعدل
الصفحه ٥٨٢ : ـ قسم خراسان للاستاذ جعفر الخليلي ، لوجدت الكثير من هذه الاشارات لتاريخ الاعمار والصيانة والتوسعة ، ومن
الصفحه ٢٥١ : النبي
قالَ لإخوان لهُ : تقدَّمُوا
فقاتَلُوا في عزة لم يُحْجِموا
همْ
الصفحه ٥٧٦ : والحراما
يروي عن الهادي النبي أحمدا
من سُنة ومن أحاديث الهدى
وقد روى
الصفحه ٢٠٣ : واصل وحده يغدُّ السير ، ويحث الخطى نحو العراق ، فوصل إلى منطقة يقال لها « بطن خبت » ومنها كتب إلى
الصفحه ٥٢٩ :
قالوا : فمن بعدك فينا يهدي ؟
فقال : ذا صاحبكم من بعدي
فهو أحب أهل بيتي عندي
الصفحه ٣٠٢ : (١)
* * *
__________________
(١) يذكر الطبري وابن الأثير في
تأريخيهما : أن رجلاً من الشام نظر إلى فاطمة بنت علي عليهالسلام وقيل بنت
الصفحه ٢٨٧ :
واقتيد نحو حتفهِ بصبرِ
أكرم بهِ مِنْ ثائرِ وحُرّ
وسيقَ أهل
الصفحه ١٦٢ : .
وفي حملة أحد قوّاد جيوشه « بسر
بن أرطاة » ذلك الرجل الوحشي الذي قاد جيشاً لمعاوية فقتل كل مَن يعترض