الصفحه ٢٢٢ : عليهالسلام فان
كنتم في شك من هذا القول أفتشكون إني ابن بنت نبيكم فوَالله ما بين المشرق والمغرب ابن بنت نبي
الصفحه ٢٢٨ : النبيِّ الأشرفِ
فقالَ هلْ تقاتلوهُ « يا عُمَر »
وهو بقيةُ الكرامِ مِنْ « مُضَر
الصفحه ٢٣٥ : « حبيبٌ » أنتَ الأرْذَلُ
تزعمُ لا تُقبلُ مِنْ آلِ النبي
وتُقبلُ الصلاةُ مِنكَ يا
الصفحه ٢٣٦ :
معَ النبيِّ المصطفى وأهْلي (٢)
وهتفَ الحسينُ بالأصحابِ
لجنة مفتوحةِ الأبوابِ
الصفحه ٢٤١ :
نَهْباً وللسهامِ والصفاحِ (١)
وجاءَ دورُ « ابنِ نبيهِ الكاهلي »
وكانَ شيخاً ذا
الصفحه ٢٤٧ :
وعصبَةً بادوا على دين النبي
ليسوا بقوم عُرفوا بالكذبِ
لكنْ خيارٌ وكرامُ النسبِ
الصفحه ٢٥٠ :
سبطُ النبيِّ المصطفى والمؤتَمنْ
هذا حسينٌ كالأسيرِ المرتَهنْ
بينَ أُناس
الصفحه ٢٥١ : النبي
قالَ لإخوان لهُ : تقدَّمُوا
فقاتَلُوا في عزة لم يُحْجِموا
همْ
الصفحه ٢٥٢ :
نجلِ النبيِّ الطاهرِ الأمينِ »
ولمْ يزلْ يضربهمْ ضُلّالا
فقطَعوا ذراعَهُ
الصفحه ٢٥٤ :
فصرخَتْ سكينةُ يا أبتي
مَنْ لي إذا النارُ أحاطَتْ خَيمتي
فرُدَّنا لحرمِ النبيِّ
الصفحه ٢٥٧ : أنْثَني »
وها أنا « أحمي عِيالاتِ أبي
بعزمة « أمضي على دينِ النّبي
الصفحه ٢٥٩ : سرَّكمْ
فأَنتُم ودائعُ النبيِّ
وانتُم أمانةُ الوصيِّ
وعندَها قالَ
الصفحه ٢٦٢ : الله ، ورفع رأسه الى السماء
وقال : الهي انك تعلم انهم يقتلون جلاً ليس على وجه الارض ابن نبي غيره. ثم
الصفحه ٢٨١ : ! أما تستحون من الله ورسوله أن تنظروا إلى حرم النبي صلىاللهعليهوآله وفي هذا الجو الحزين أقبلت امرأة
الصفحه ٢٨٦ :
سبط النبيّ الهاشميّ الأَطيبا
ورحتم من فوق هذا المنبرِ
تنتقصون ظلماً ابنَ