الصفحه ٩٥ : عليهالسلام.
انما تهدف الى ربط الجيل المسلم
بعناصر الهوية والأصالة ، ممثلة بسيرة النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٧ : الفرجا
عدّتُهم قالُ النبيُّ إثنا عشر
أئمةً وقادةً الى البشر
الحقُّ
الصفحه ٩٩ : ءوا الى النبي صلىاللهعليهوآله ليحاوروه ويباهلوه ، فأمره الله تعالى أن يخرج بالإمام علي وفاطمة
الصفحه ١٠٨ :
ووجه القضاة للأمصارِ
وأرسل الولاة للأقطارِ
وذكّرَ الناسَ بسيرة النبيِّ
الصفحه ١٠٩ :
مَن جحدوا « خمّاً » وخالفوا النبيّ
شعارُهم كان لأخذ الثارِ
بقتل عثمان بيوم
الصفحه ١١٠ :
وناح خلف رحلها الغرابُ
تذكرت قول « النبيِّ » فيها
إيّاكِ « يا حمراءُ » أن
الصفحه ١١١ : صلىاللهعليهوآله حيث أخبر النبي صلىاللهعليهوآله الزبير بأنه سيخرج على الإمام علي ذات يوم وهو ظالم له.
تذكر
الصفحه ١١٤ :
محرّفاً في سُنةِ النبيِّ
وخارجاً عن طاعةِ « الوصيِّ
الصفحه ١٤١ : ءِ
ثمارُها من أعظم الأبناءِ
«
الحسنان » أُردفا « بزينبِ »
وأمُّ كلثوم سليلةُ النبيّ
الصفحه ١٥١ :
الأِهْدَاء
إلى أبي محمّد الإمام الحسن بن عليّ عليهالسلام
ريحانة النبيّ وسبط رسول
الصفحه ١٥٨ : لن يفترقا
حتى يجيئا حوضي المصدَّقا
وشبَّ في حضنِ النَّبيِّ المُصطفى
الصفحه ١٧٧ :
يَبكونَ « بِضعةَ النَّبيِّ » فيهِ
ويندبونَ شخصَهُ الأَبِيّا
ويذكرونَ جدَّهُ
الصفحه ١٩٢ : ما رحلَ النبيُّ
وفاطِمٌ واهتُضِمَ الوصيُّ
صَبّتْ عليهِ جامَها المصائِبُ
الصفحه ١٩٦ : حتفَه
فهلْ يُبايعُ « ابنَ هند » قَهْرا
وأمُّهُ بِنتُ النبيِّ الزَّهرا
الصفحه ٢٢١ : »
وزيد بنِ أرقمِ المكِّيّ
إنهمْ قدْ سمعوا ما قالا
منَ النبيِّ ذلكَ المقالا