الصفحه ٤٦ : الاسلام » إذ تشرع في
اصدار هذه الملحمة المباركة بحياة النبي المصطفى صلىاللهعليهوآله وتتلوها الأقسام
الصفحه ٤٧ :
واحمدُ الله على نعمائهِ
وما حباني فيه من آلائهِ
مصلياً على النبيّ الهادي
الصفحه ٤٩ :
العرب قبل الاسلام
بذكر أحوالِ جزيرةِ العرب
ترنو الى نور النبيّ
الصفحه ٥١ :
المولد المبارك
ثمَّ بدا نور النبيِّ (احمدا)
يحملُ للناسِ مشاعل
الصفحه ٦٠ : الامام بالفواطمِ
وهنَّ طاهراتُ (آلِ هاشمِ)
حيث بنى النبيُّ صرحَ الحقِّ
الصفحه ٦١ : يثرب ، وعند الصباح ، نهض الامام علي من فراش النبي ، وادرك رجال قريش بأنهم غُلبوا ، فسارعوا الى تعقب
الصفحه ٦٨ : للنبي أن يحسم موقفهم الخياني بقوة وصلابة ولهذا أمر رسول الله صلىاللهعليهوآله لمحاصرة اليهود في حصونهم
الصفحه ٧٢ :
حاصرها النبي عند (خيبرِ)
في يوم عودةِ الحبيبِ (جعفرِ)
قال : غداً اني سأعطي
الصفحه ٧٣ : ) شهيداً قد مضى
وفي جيوش الروم قد حل القضا
وفي المدينة النبيّ ينظرُ
الصفحه ٧٦ :
ودخلوا في دينه أفواجا
وملأوا الاقطارَ والفجاجا
وبعدها توجه (النبيُّ
الصفحه ٧٧ : النبيُ وحده قد ثبتا
وكان سيفهُ بعزمٍ مصلتا
وثلةٌ من الصحابِ الأوفيا
الصفحه ٨٠ :
بمن تخلّفوا مع (العيالِ)
وخلّف النبيُّ في المدينه
(حيدرةً) ونفسهُ حزينه
الصفحه ٨١ : بمنزلة هارون من موسى ، الا انه لا
نبيّ بعدي » ويعرف هذا الحديث الصحيح في كتب السيرة والاخبار بحديث
الصفحه ٨٤ : عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ
الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ
الْعُسْرَةِ )
قال
الصفحه ٨٧ : ، لكن الرسول خطب في المسجد مؤكداً لياقته لهذه المهمة. وكان اصرار النبي قوياً على سير هذا الجيش بأسرع وقت